كنت أنا وأمي - هي لبابة بنت الحارث أم الفضل.
قوله: (وقال غيره: المراغم المهاجر) - هو قول أبي عبيدة في المجاز، قال: المراغم والمهاجر واحد.
قوله: (غندر، وعبد الرحمن) هو ابن مهدي، قالا: حدثنا شعبة عن عدي هو ابن ثابت، عن عبد الله بن يزيد وهو الخطمي. وقوله: رجع ناس) هم عبد الله بن أبي وأصحابه، وكانوا ثلث الناس، والفريق الذين قالوا: اقتلهم - المهاجرون. حديث ابن عباس كان رجل في غنيمة له، فلحقه المسلمون، فقال: السلام عليكم. فقتلوه، وأخذوا سلبه. القاتل محلم بن جثامة، والمقتول عامر بن الأضبط، رواه البغوي في معجم الصحابة من طريق عبد الله بن أبي حدرد، وكان أمير السرية أبو قتادة الأنصاري. حديث البراء (لما نزلت لا يستوي القاعدون قال: ادعوا فلانا) هو زيد بن ثابت كما بينه في رواية أخرى.
قوله: (حدثنا عبد الله بن يزيد، حدثنا حيوة) هو ابن شريح وغيره هو عبد الله بن لهيعة كما رواه الطبراني في المعجم الأوسط. حديث أبي الأسود عن عكرمة، عن ابن عباس ﵄ أن ناسا من المسلمين كانوا مع المشركين يكثرون سواد المشركين، يأتي السهم يرمي به فيصيب أحدهم. . الحديث. سمى ابن أبي حاتم في تفسيره من طريق ابن جريج عن عكرمة، ومن طريق ابن عيينة عن ابن إسحاق الناس المذكورين وهم علي بن أمية بن خلف وأبو العاص بن منبه بن الحجاج، وزمعة بن الأسود، والحارث بن زمعة، وأبو قيس بن الفاكه. وعند ابن جريج أبو قيس بن الوليد بن المغيرة. فليح هو ابن سليم، حدثنا هلال: هو ابن أبي ميمون.
[المائدة والأنعام]
قوله: (وقال غيره: الإغراء التسليط) هو قول صاحب العين. حديث طارق بن شهاب قالت اليهود لعمر تقدم أن قائلهم لهذه المقالة هو كعب الأحبار. حديث أنس في العرنيين، تقدم.
وقول عنبسة: يا أهل كذا في رواية أخرى يا أهل الشام، وفي رواية أخرى يا أهل هذا الجند. حديث أنس في التي كسرت ثنيتها، لم تسم.
سفيان هو الثوري، وخالد هو ابن عبد الله الطحان، كلاهما عن إسماعيل هو ابن أبي خالد.
قوله: (وقال غيره: الزلم هو القدح لا ريش له … إلخ) هو تفسير السدي. رواه الطبري وغيره، وروي معناه عن مجاهد وغيره. حديث أنس إني لقائم أسقي أبا طلحة وفلانا وفلانا إذ جاء رجل، تقدم من تسمية من كان مع أبي طلحة أبي بن كعب، وسهيل بن بيضاء وغيرهما، وأما الرجل الذي جاء فلم يسم.
عيسى هو ابن يونس، وابن إدريس عبد الله، كلاهما عن أبي حيال التيمي. حديث أنس فقال رجل: من أبي؟ قال: أبوك فلان، تقدم أنه عبد الله بن حذافة.
قوله: يقال: على الله حسبانه أي حسابه.
قوله: (عن العوام) هو ابن حوشب عن مجاهد. شعبة عن عمرو، هو ابن مرة.
[من أول الأعراف إلى آخر هود]
عن أبي سعيد قال: جاء رجل من اليهود فقال: يا محمد، إن رجلا من أصحابك من الأنصار قد لطمني، اليهودي اسمه فنحاص، وجاء في الذي لطمه أنه أبو بكر، وفي رواية أنه عمر، لكن فيه نظر لقوله هنا: من الأنصار. فيحتمل تعدد القصة، لكن فنحاص ملطوم أبي بكر.
قول ابن عباس: الصم البكم نفر من بني عبد الدار، هم الذين كانوا يحملون اللواء يوم أحد حتى قتلوا وأسماؤهم في السيرة. حديث ابن عمر أن رجلا جاءه فقال: يا أبا عبد الرحمن، تقدم في البقرة.
قوله: (بيان) هو ابن بشر، أن وبرة هو ابن عبد الرحمن.
قوله: (فقال رجل: كيف ترى في قتال الفتنة؟)