المديني.
(ترجمة): قال في باب الطيب للجمعة: حدثنا علي حدثنا حرمي بن عمارة، وعلي هذا هو ابن المديني، صرح به ابن عساكر وغيره في الرواية قالوا: حدثنا علي بن عبد الله بن جعفر.
(ترجمة): قال في الطهارة، وفي غير موضع: حدثنا علي حدثنا سفيان، وعلي هذا هو ابن عبد الله بن جعفر المديني قد نسبه في مواضع كثيرة أيضا.
(ترجمة): قال في الشفعة، وفي تفسير الفتح: حدثنا علي حدثنا شبابة، وعلي هذا نسبه أبو ذر عن المستملي في روايته في الموضعين علي بن سلمة وهو اللبقي، ونسبه في الموضع الثاني في روايته عن أبي الهيثم وأبي محمد الحموي علي بن عبد الله، وكذلك نسبه أبو علي بن السكن في روايته عن الفربري ورجح أبو علي الجياني أنه ابن سلمة والله أعلم.
(ترجمة): قال في باب إن حلف لا يشرب نبيذا: حدثني علي سمع عبد العزيز بن أبي حازم، وعلي هذا لم يذكره الجياني ولا وجدته منسوبا في شيء من الروايات، ولكن نسبه خلف في أطرافه علي بن عبد الله فهو ابن المديني.
(ترجمة): قال في تفسير سورة الحشر: حدثنا علي حدثنا عبد الرحمن هو ابن مهدي تكرر وهو ابن المديني، وقد نسبه في باب الدعاء إذا انتبه من الليل في الدعوات وغيره.
(ترجمة): قال في تفسير سورة المائدة، وفي باب الدعاء في الصلاة من كتاب الدعوات: حدثنا علي حدثنا مالك بن سعير، وعلي هذا هو ابن سلمة اللبقي بفتح اللام والباء الموحدة بعدها قاف، جزم بذلك أبو مسعود الدمشقي وأبو نصر الكلاباذي، ووقع في رواية أبي ذر عن المستملي منسوبا في الموضع الأول.
(ترجمة): قال في باب الدواء بالعجوة: حدثنا علي حدثنا ابن مروان، وعلي هذا لم أره منسوبا في شيء من الروايات ولا ذكره أبو علي الغساني، وذكر صاحب الأطراف أنه علي بن عبد الله يعني ابن المديني.
(ترجمة): قال في باب قراءة الفاجر والمنافق: حدثنا علي حدثنا هشام هو ابن يوسف حدثنا معمر، وعلي هذا هو ابن المديني.
(ترجمة): قال في باب ما أدى زكاته فليس بكنز: حدثنا علي سمع هشيما، وفي تفسير آل عمران: حدثنا علي حدثنا هشيم، أما الأول فنسبه أبو ذر في روايته عن المستملي علي بن أبي هاشم ووافقه أبو مسعود الدمشقي على ذلك، وكذلك نسب أبو ذر عن المستملي عليا هذا في الموضع الثاني والله أعلم.
(ترجمة): قال في باب افتراش الحرير: حدثنا علي حدثنا وهب بن جرير، وعلي لم أره منسوبا، والظاهر أنه ابن المديني.
(ترجمة): قال في باب مرض النبي ﷺ ووفاته: حدثنا علي حدثنا يحيى، وعلي هذا هو ابن المديني، قد أكثر عنه عن يحيى بن سعيد القطان.
(ترجمة): قال في باب أين يصلى الظهر يوم التروية من كتاب الحج: حدثنا علي سمع أبا بكر بن عياش، وعلي لم أره منسوبا، ويشبه أن يكون هو ابن المديني.
(ترجمة): قال في الأدب باب وضع الصبي على الفخذ: حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا عارم حدثنا المعتمر بن سليمان عن أبيه سمعت أبا تميمة يحدث عن أبي عثمان عن أسامة بن زيد، وعن علي حدثنا يحيى حدثنا سليمان عن أبي عثمان عن أسامة، فعلي الظاهر أنه علي ابن المديني لأنه أكثر عن يحيى بن سعيد القطان كما بيناه، لكن قوله وعن علي هل هو معطوف على عارم فيكون من رواية الأقران، أو ذكره البخاري عن شيخه علي بالعنعنة، وعلى الثاني فما السر فيه؟
(ترجمة): قال في باب اغتباط صاحب القرآن: حدثنا علي بن إبراهيم سمع روح بن عبادة، فاختلفوا في تعيين علي هذا، فقيل: هو علي بن إبراهيم بن عبد الله بن عبد الحميد الواسطي، حكاه الحاكم ورجحه اللالكائي وابن السمعاني، وقيل: هو علي بن عبد الله بن إبراهيم البغدادي، وإنما نسب إلى جده، حكاه الحاكم أيضا، وقد روى البخاري في باب إجابة الداعي عن علي بن عبد الله بن إبراهيم عن حجاج بن محمد حديثا آخر، وقال أبو أحمد بن عدي: يشبه أن يكون علي بن إبراهيم الذي في الفضائل هو علي بن الحسين بن إبراهيم بن إشكاب نسبه إلى جده، وقد حدث عن أخيه محمد في الجامع. قلت: الأول أصح وأصوب، وقد حدث البخاري في التاريخ عن علي بن إبراهيم بحديث آخر.
(ذكر من اسمه عمر): (ترجمة): قال في تفسير ﴿وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى﴾ حدثنا عمر حدثنا أبي حدثنا الأعمش، وعمر هذا هو ابن حفص بن غياث، وقع منسوبا في رواية أبي ذر، وإنما نبهت عليه لأنه روى في موضع آخر عن عمر بن محمد بن الحسن الكوفي عن أبيه، وأبوه يروي عن الأعمش.
(ذكر من اسمه عياش): (ترجمة): عياش تقدم في عباس.
(ذكر من اسمه محمد): (ترجمة): قال في باب إمامة المفتون والمبتدع: حدثنا محمد بن أبان حدثنا