نُكْرًا﴾ أي داهية.
قوله: (نكس) أي أطرق ونكسوا أي أطرقوا وانتكس أي انقلب على وجهه.
قوله: ﴿نُكِسُوا﴾ أي ردوا إلى وراء.
قوله: (ويأسها من بعد أنكاسها) الأنكاس جمع نكس بالكسر وهو الضعيف.
قوله: (نكص على عقبيه، وعلى أعقابهم ينكصون) أي يرجعون على العقب.
قوله: (أنكالا) أي قيودا أو عقوبة.
قوله: (كالمنكل لهم) التنكيل العقوبة. قولة: (ينكلوا) بضم الكاف، والنكول الامتناع.
[فصل ن ل]
قوله: (نلت منها) أي أخذت وكذا تمكنت منها بما أريد.
[فصل ن م]
قوله: (نمرقة) بضم النون والراء، ويقال بالكسر فيهما هي الوسادة.
قوله: (نمرة) بكسر الميم جمعه أنمار وهي الشملة المخططة من صوف.
قوله: (الناموس) المراد به جبريل وهو في الأصل صاحب سر الملك.
قوله: (النامصة) أي التي تنتف الشعر والمتنمصة التي تطلبه.
قوله: (اتخذتم أنماطا) النمط بالفتح ظهر فراش ويطلق على ما تغشى به الهوادج والنمط أيضا الصنف والطريق.
قوله: (لا يدخل الجنة نمام، وقوله: يمشي بالنميمة) هو نقل كلام الناس لقصد الإفساد.
قوله: (فنميت ذلك) أي نقلته.
قوله: (ينمي ذلك) أي يرويه.
[فصل ن هـ]
قوله: (نهب إبل) أي غنيمة إبل.
قوله: (نهى عن النهبى) بالضم، وكذا النهبة ولا ننتهب كله اسم الانتهاب وهو أخذ الجماعة الشيء على غير اعتدال.
قوله: (وإني لأنهج) بفتح الهاء أي أنفخ من التعب، وقوله: (النهد) بالكسر هو طعام الصلح بين القبائل وكذا المسافرون إذا جمعوا أزوادهم، ونهد إليه مثل نهض والنهد أيضا الثدي.
قوله: (فانتهرهما أبو بكر) أي صاح عليهما.
قوله: (ما أنهر الدم) أي ما أساله وصبه بكثرة.
قوله: (ناهزت الاحتلام) أي قاربته.
قوله: (لا ينهزه إلا الصلاة) أي لا ينهضه.
قوله: (فنهس منها نهسة) بالمهملة، وقيل بالمعجمة، وقيل: النهس الأكل من اللحم وأخذه بأطراف الأسنان وبالمعجمة بالأضراس، وقال الخطابي: بالمهملة أبلغ من المعجمة.
قوله: (نهيق الحمير) أي صوتهم.
قوله: (تنتهك ذمة الله) أي تستباح ويتناول ما لا يحل.
قوله: (نهكتهم الحرب) بكسر الهاء أي أثرت فيهم ونالت منهم، ونهك الرجل المرض إذا أضعفه.
قوله: (المنهل) كل ماء ترده على الطريق، فإذا كان على غير الطريق فلا يسمى منهلا.
قوله: (نهمته من سفره) بفتح النون أي رغبته وشهوته.
قوله: (التقي ذو نهية) بضم النون وبفتح أيضا وسكون الهاء أي عقل وانتهاء عن فعل القبيح.
قوله: (فتناهى ابن صياد) أي انتهى عن الكلام.
قوله: ﴿لأُولِي النُّهَى﴾ بضم النون أي العقول، وقال ابن عباس: التقى.
قوله: ﴿سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى﴾ فسرت في الخبر بأنها ينتهي إليها ما دونها فلا يتجاوزها.
[فصل ن و]
قوله: (فذهب لينوء) أي ليقوم وينهض.
قوله: (لتنوء بالعصبة) أي لتثقل.
قوله: (ونواء على أهل الإسلام) أي معاداة لهم.
قوله: (مطرنا بنوء كذا) أي بنجم كذا، والنوء عند العرب سقوط نجم من نجوم المنازل الثمانية والعشرين، وهي معينة بالمغرب مع طلوع الفجر وطلوع مقابله من قبل المشرق.
قوله: (للشرف النواء) بكسر النون ممدود أي السمان.
قوله: (نتناوب النزول) أي ننزل بالنوبة.
قوله: (فكانت نوبتي) أي وقتي.
قوله: (واليك أنبت) أي رجعت، والإنابة التوبة والرجوع.
قوله: (من نابه شيء) أي نزل به.
قوله: (يتناوبون الجمعة) أي ينزلون إليها.
قوله: (لنوائبه) أي حوائجه ولوازمه التي تحدث له.
قوله: (نهى النياحة) والنوح أصله التناوح وهو التقابل ثم استعمل في اجتماع النساء وتقابلهن في البكاء على الميت.
قوله: (إن