حديث الأشعث كان بيني وبين رجل خصومة تقدم أنه الجفشيش، حديث كعب بن مالك أنه تقاضى ابن أبي حدرد دينا، هو عبد الله كما يأتي عند المصنف.
قوله:(أخرج عمر أخت أبي بكر) هي أم فروة بنت أبي قحافة، حديث سعد بن أبي وقاص في ابن وليدة زمعة، تقدم أن الوليدة لم تسم، وأن اسم الولد عبد الرحمن، حديث أبي هريرة: بعث رسول الله ﷺ خيلا قبل نجد كان أميرها العباس بن عبد المطلب، وهو الذي أسر ثمامة ذكره سيف في الردة والفتوح له.
(اللقطة): حديث زيد بن خالد في السائل عن اللقطة تقدم، روح هو ابن عبادة، حدثنا زكريا هو ابن إسحاق، حديث أبي بكر في شأن الهجرة: فانطلقت فإذا أنا براعي غنم، فقلت: لمن أنت؟ فقال الرجل: من قريش، الحديث لم يعرف اسم الراعي ولا صاحب الغنم، وذكر الحاكم شيئا في الإكليل يدل على أنه ابن مسعود وهو وهم.
(المعالم): معاذ بن هشام أخبرني أبي هو ابن أبي عبد الله الدستوائي، حديث صفوان بن محرز بينما أنا أمشي مع ابن عمر إذ عرض رجل فسأله عن النجوى لم أعرف اسم هذا الرجل السائل، حديث سهل بن سعد: أتي بشراب وعن يمينه غلام هو عبد الله بن عباس، وقيل: أخوه الفضل، حكاه ابن التين، حديث أبي سلمة بن عبد الرحمن أنه كان بينه وبين أناس خصومة، لم يسموا، شعبة عن جبلة هو ابن سحيم، اللحام غلام أبي شعيب لم يسم، ولا الرجل الذي تبعهم كما تقدم، حديث أم سلمة سمع رسول الله ﷺ جلبة خصوم لم يسموا، عن أنس قال: كنت ساقي القوم في منزل أبي طلحة، أسامي القوم جاءت مفرقة في أحاديث صحيحة في هذه القصة وهم: أبي بن كعب، وأبو عبيدة بن الجراح، ومعاذ بن جبل، وأبو دجانة سماك بن خرشة، وسهيل بن بيضاء، وأبو بكر رجل من بني ليث بن بكر بن عبد مناة بن كنانة، وهو ابن شعوب الشاعر الآتي ذكره في أوائل المغازي، حديث أبي هريرة: بينما رجل بطريق لم يسم هذا الرجل، قول عمر: كنت وجار لي من الأنصار، تقدم في العلم والمتخوف منه جبلة بن الأيهم، كما في تاريخ ابن أبي خيثمة، والأوسط للطبراني، والغلام الأسود اسمه رباح، حدثنا مسلم هو ابن إبراهيم، حدثنا أبو الأسود الراوي عن عكرمة هو محمد بن عبد الرحمن النوفلي يتيم عروة، حديث أنس أن النبي ﷺ كان عند بعض نسائه، فأرسلت إليه إحدى أمهات المؤمنين بقصعة مع خادم، أما الخادم فلم يسم، وأما المرسلة فهي صفية، رواه أبو داود والنسائي من حديث عائشة، وقيل: حفصة، رواه الدارقطني من حديث أنس، ورواه ابن ماجه من حديث عائشة، وقيل: أم سلمة، رواه الطبراني في الأوسط من حديث أنس أيضا، وإسناده أصح من إسناد الدارقطني وهو أصح ما جاء في ذلك، ويحتمل التعدد، وحكى ابن حزم في المحلى أن المرسلة زينب بنت جحش، وعين أنه كان في بيت عائشة، والتي كسرت القصعة عائشة على الأقوال كلها، وصرح بها الترمذي، وغيره، حديث أبي هريرة في قصة جريج لم تسم أمه، واسم الراعي صهيب، واسم الغلام بابوس، وفي الطبراني الأوسط أن المرأة التي ادعت أنه أحبلها كانت بنت ملك القرية، أخرجه من حديث عمران بن حصين
[باب الشركة والرهن]
حديث رافع بن خديج فأهوى رجل منهم بسهم فحبسه الله، لم يسم هذا الرجل، سألت أبا المنهال، تقدم أنه عبد الرحمن بن مطعم بن وهب، أخبرني سعيد هو ابن أبي أيوب الأعمش، تذاكرنا عند إبراهيم الرهن في السلف، هو