ظهر البعير.
قوله: (غلاما عن دبر) أي بعد موته.
قوله: (دابر) أي آخر.
قوله: (لا تدابروا) أي لا تقاطعوا.
قوله: (مثل الظلة من الدبر) بسكون الموحدة جماعة النحل، وقيل: الزنابير.
قوله: (الدبور) هي الريح الغريبة.
[فصل د ث]
قوله: ﴿يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ﴾ وقوله: دثروني) أي غطوني.
قوله: (أهل الدثور) أي أهل المال الكثير.
(فصل د ج)
قوله: (مدجج) أي كامل السلاح والآلة.
قوله: (الدجال) أي الكذاب.
قوله: (شاة داجن) هي ما تألف البيت من الحيوان.
[فصل د ح]
قوله: ﴿دُحُورًا﴾ أي طردا، ومدحورين أي مطرودين.
قوله: (تدحض الشمس) أي تزول عن كبد السماء.
قوله: (الدحض والطين) أي الماء يكون منه الزلق، وقوله: دحض مزلة مثله، ليدحضوا ليزيلوا والدحض الزلق زلقا لا يثبت فيه قدم.
قوله: ﴿دَحَاهَا﴾ أي بسطها، ودحى السيل أي بسط فيه ما ساقه من تراب.
[فصل د خ]
قوله: (لن أدخر) أصله من الذخر بالذال المعجمة، فلما أدغمت في تاء افتعل قلبت دالا، والمدخر المكنوز.
قوله: (الدخ) قيل: هو لغة في الدخان، وقيل: نبت موجود بين النخيل قاله الخطابي، ووهاه عياض.
قوله: ﴿دَاخِرِينَ﴾ أي خاضعين، وأصله من الذلة، داخر أي ذليل.
قوله: (فولجت داخلا لهم) أي بيتا أو مخدعا.
قوله: (مدخلا) أي مكانا يدخلون فيه.
قوله: (داخلة إزاره) طرفه الذي يلي الجسد.
قوله: (دخلا) بفتحتين أي مكرا وخديعة.
قوله: (دخانا) هو ما يصعد من النار.
قوله: (على دخن. قلت: وما دخنه) أي غير صاف ولا خالص.
[فصل د ر]
قوله: ﴿فَادَّارَأْتُمْ﴾ أي اختلفتم كذا في الأصل، وهو من الدرء، وهو الدفع فالمعنى دفع ذلك بعضهم عن بعض.
قوله: (يدرءون) أي يدفعون ودرأته عني دفعته.
قوله: (الدرجة) بكسر أوله وفتح ثانيه: جمع درج بضم أوله.
قوله: (درج زمزم) جمع درجة بفتحتين وهي السلالم.
قوله: ﴿سَنَسْتَدْرِجُهُمْ﴾ من التدريج، وهو النقلة من الشيء إلى الشيء على مهل.
قوله: (لبن الدر ويمنع درها ويدر لبنها) أي يندفق.
قوله: ﴿مِدْرَارًا﴾ أي يتبع بعضه بعضا.
قوله: (تدرد) الدرد بالتحريك سقوط الأسنان.
قوله: (تدردر) أي تدحرج وزنا ومعنى.
قوله: (فيدارسه القرآن) أي يقرأ معه.
قوله: (بيت المدراس) هو البيت الذي يقرءون فيه، والمدراس مفعال من الدرس، ومنه: فوضع مدراسها يده.
قوله: (دراستهم) أي تلاوتهم، وقوله: خفت دروس العلم أي ذهابه.
قوله: (أدراعه ولبس الدرع) أي الثوب الذي يلبس في الحرب.
قوله: ﴿الدَّرْكِ الأَسْفَلِ﴾ هو اسم من الإدراك ويقال الدرك بفتح الراء وسكونها، ومنه قوله: دركا لقضاء حاجته، ومنه قوله: درك الشقاء أي لحاق الشقاء.
قوله: ﴿ادَّارَكُوا﴾ أي اجتمعوا كذا في الأصل، وكأن المراد لحق بعضهم بعضا.
قوله: (من درنه) أي من وسخه.
قوله: (درنوك) هو ضرب من الثياب له خمل قصير.
[فصل د س]
قوله: (دسره البحر) أي دفعه، وقوله: ﴿ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ﴾ هي أضلاع السفينة.
قوله: (دسته