[فصل ص ن]
قوله: (صناديد) جمع صنديد، وهو العظيم الشريف.
قوله: (في قصة أبي لؤلؤة الصنع) يقال: رجل صنع بفتحتين، أي: حاذق في صناعته، ومنه أن زينب بنت جحش كانت صناعا.
قوله: (في قصة صفية نصنعها) بالتشديد، أي: نزينها.
قوله: (صنعاء) بلد معروف باليمن.
قوله: (صنعة ثوبه) أي: طرفه الذي يلي طرته.
قوله: (صنف تمرك) أي: اجعل كل صنف منه على حدة.
قوله: (صنم) قال نفطويه: كل ما كان معبود مصورا فهو صنم، أو غير مصور فهو وثن.
قوله: (صنو أبيه) أي: مثله وقريبه، وأصله النخلتان تخرجان عن أصل واحد، ومنه صنوان.
[فصل ص هـ]
قوله: (الصهباء) مكان معروف بين المدينة وخيبر.
قوله: (صهرا له) الأصهار من جهة النساء والأحماء من جهة الرجال والأختان يجمعهما كذا في المطالع، وقال غيره: الصهر أعم، وأصل المصاهرة المقاربة.
قوله: (أهل صهيل) أي: خيل والصهيل صوت الخيل.
قوله: (صه) كلمة زجر للسكوت.
[فصل ص و]
قوله: (صيبا) أي: نافعا بياء تحتانية مشددة، أي: مطرا، صاب يصوب إذا نزل وروي صيبا بسكون الياء.
قوله: (الصور) قال مجاهد: كالبوق.
قوله: (الصورة محرمة) أي: الوجه الذي لا يحل ضربه.
قوله: (صواع الملك) هو مكيال، وهو المكوك بالفارسية.
قوله: (الصاع) مكيال معروف والجمع أصوع وصيعان.
قوله: (يصول كالجمل) أي: يحمل على الناس ويحطمهم.
قوله: (أصبت أصاب الله بك) أي: قصدت طريق الهدى فوجدته، والإصابة الموافقة.
قوله: (رخاء حيث أصاب) أي: حيث أراد.
قوله: (في قصة حنين أن يصيبهم ما أصاب الناس) أي: ينالهم من عطاياه.
قوله: (أصيب يوم أحد) أي: قتل.
قوله: (أصابنيها يوم خيبر (١)) أي: أصابتني في ساقي، وأصل الإصابة الأخذ، ويقال: أصاب من الطعام إذا أكل منه.
قوله: (صيتا) أي: جهير الصوت.
[فصل ص ي]
قوله: (صيحة) أي: هلكة.
قوله: (إنا أصدنا) أي: اصطدنا، وهو مثل أن يصالحا، وقيل: أصدت بمعنى أثرت الصيد.
قوله: (من صائر الباب) أي: شق الباب فسر في الحديث.
قوله: (يكفيك آية الصيف) أي: التي أنزلت في زمن الصيف.
[حرف الضاد المعجمة]
[فصل ض ا]
قوله: (من ضئضئي هذا) أي: من أصله، أو معدنه، أو نسله.
قوله: (من قدوم ضأن) الضأن من الغنم معروف، وقيل: المراد بالضأن هنا جبل ببلاد دوس وقدوم بقربه.
[فصل ض ب]
قوله: (وأضبا) بضم الضاد جمع ضب، وهي دابة معروفة.
قوله: (أضيبع من قريش) بالتصغير تقدم في الصاد المهملة.
قوله: (ضابة) بالفتح، وهو البخار المتصاعد من الأرض في يوم الدخن.
قوله: (بيدي ضبعيه) بفتح أوله وسكون ثانيه، أي: عضديه، وقيل: إبطيه، وقيل: الضبع ما بين الإبط إلى نصف العضد، والأضباع وضع الثوب تحت الإبط الأيمن وإلقاء طرفيه على الكتف الأيسر.
(١) أصابتها يوم خيبر" كما في "الفتح جزء ٧"