بجزيتها، وأما قوله: الأرض التي أقطعها الزبير فالمراد بها التي أفردت له من الموات فأحياها.
قوله: (على قطيع من الغنم) أي: طائفة منها.
قوله: (قطيفة) هي الكساء ذات الخمل.
قوله: (قطفا من العنب) بكسر أوله من العنقود.
قوله: ﴿قُطُوفُهَا دَانِيَةٌ﴾ أي: يقطفون كيف شاءوا.
قوله: (جمل يقطف، أو به قطاف) هو المتقارب الخطو بسرعة، وهو من عيوب الدواب.
قوله: ﴿مِنْ قِطْمِيرٍ﴾ هي لفافة النواة.
[فصل ق ع]
قوله: (قعب) هو إناء من خشب مدور.
قوله: ﴿مَقْعَدِ صِدْقٍ﴾ أي: مستقر.
قوله: (قعد لها) على ما لم يسم فاعله أي: أجلس، أو احتبس لها.
قوله: (قعود) بفتح أوله ما اقتعد للركوب وأمكن ركوبه يقال ذلك للذكر والأنثى، لكن للأنثى قعودة بزيادة هاء.
قوله: (عند القعدة) أي: الجلسة في الصلاة، وهي بالفتح.
قوله: (القواعد) أي: الأساس واحدتها قاعدة والقواعد من النساء واحدتها قاعد.
قوله: (من قعر حجرتها) هي داخلها من السفل.
قوله: (كقعاص الغنم) هو داء يسرع إهلاكها.
قوله: (فأقعصته) أي: قتلته ويروى أقصعته أي: شدخته والقصع شدخ الشيء بين الظفرين.
قوله: (تقعقع) أي: تتحرك وتضطرب بصوت، ومنه قعقعة السلاح.
قوله: (نهى عن الإقعاء) هو أن يلصق إليته بالأرض وينصب ساقية ويداه بالأرض وهكذا المكروه ويطلق على الجلوس على وركيه، وهذا ورد أنه فعل في الجلوس بين السجدتين مثله.
[فصل ق ف]
قوله: (كل قفار) كذا روي والأشهر بتقديم الفاء كما تقدم.
قوله: (يقتفر الصيد) أي: يطلبه في الأرض القفر، وهي الأرض الخالية.
قوله: (عن القفازين) بضم القاف هو ما تلبسه المرأة في اليد ليسترها.
قوله: (قف البئر) بضم أوله، وهو البناء الذي حوله.
قوله: (قف شعري) أي: انقبض وانجمع من إنكار ما قلت، والقفوف القشعريرة من البرد وشبهه.
قوله: (حين قفل الجيش وإنا قافلون) أصله الرجوع، ومنه مقفله من خيبر ولا تسمى قافلة إلا إذا رجعت، وقد يطلق في الابتداء عليها تفاؤلا.
قوله: (المقفى) أي: جئت في أثر الأنبياء أخيرا والذي يقفو لشيء يتبع أثره.
[فصل ق ل]
قوله: (تلقي القلب) بضم القاف أي: السوار.
قوله: (ما به قلبة) أي: داء من القلاب بضم أوله مخففا.
قوله: (في تقلبهم) أي: اختلافهم.
قوله: (فقام يقلبها) بفتح أوله أي: يصرفها إلى بيتها ويرجعها إليه يقال: قلبته فانقلب هو، ومنه فلم أنقلب إلى أهلي وينقلبون.
قوله: (القليب) البئر، وقيل: يختص بغير المطوية.
قوله: (قلات السيل) جمع قلت بالفتح هي الحفرة التي يجتمع فيها الماء.
قوله: (القلادة والقلائد) هو ما يعلق في العنق والمقاليد والأقاليد المفاتيح.
قوله: (قلص دمعي) أي: انقبض وارتفع، وقوله: وتقلصت عليه أي: انقبضت وانضمت.
قوله: (ثلاثة عشر قلوصا) القلوص بالفتح في الواحد والجمع قلاص بالكسر وقلائص، وهي فتيات النوق.
قوله: (أقلعي) أي: أمسكي.
قوله: (أقلع عنها) أي: كف والقلع بكسر أوله شراع السفينة.
قوله: (الأقلف) الذي لم يختتن.
قوله: (يقلقل) أي: يحرك بصوت شديد.
قوله: (قلال هجر) أي: الجرار.
قوله: (فذهب يقله) أي: يرفعه.
قوله: (يقلم أظفاره) أي: يقصها.
قوله: (القلنسوة) بفتح أوله وضم السين وبالواو، وقال ابن دريد أراه مشتقا من قلس الرجل إذا غطاه وستره والنون زائدة وفيها سبع لغات قلنسوة، وبياء بدل الواو، وقلساة بغير نون، وقليسنة بعد اللام تحتانية، ثم سين مكسورة، ثم نون، وبتحتانية بدل النون، وقلينيسة بعد اللام تحتانية ساكنة، ثم