للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

والثاني مثله، وقيل: جمع قبيل، والمعنى أنها ضروب للعذاب كل ضرب منها قبيل، والثالث قيل معناه استئنافا.

قوله: (قبيله) أي: جيله الذي هو منهم.

قوله: (لا قبل لي) أي: لا طاقة.

قوله: (لها قبالان) أي: شراكان.

قوله: (قبلت الماء) أي: أقرته فيها.

قوله: (القبيل في السلف) أي: الكفيل.

قوله: (القبول) بفتح أوله أي: الرضا.

قوله: (إقبال الجداول) أي: وقت سيلها.

[فصل ق ت]

قوله: (حملها على قتب) هو للجمل كالسرج للفرس وجمعه أقتاب، وأما قوله: تندلق أقتابه فالمراد الأمعاء، وهي جمع قتب بكسر أوله وسكون ثانيه، ويقال ذلك للصغير من آلة الجمل.

قوله: (لا يدخل الجنة قتات) أي: نمام.

قوله: (حمل قت) هو ما تأكل الدواب من الشيء اليابس.

قوله: (الإقتار) أي: الإملاق والافتقار.

قوله: (قترة الجيش) أي: الغبرة، وكذا قوله: على وجهه قترة.

قوله: ﴿قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ﴾ أي: لعن الكذابون، ومنه قتل الإنسان، ومنه قوله: قاتل الله فلانا، ويطلق القتل والقتال على المخاصمة مبالغة.

[فصل ق ث]

قوله: (القثاء) هو المأكول المعروف وحكي ضم أوله والهمزة فيه أصلية.

[فصل ق ح]

قوله: (اقتحم المكان) أي: دخله واقتحم عن بعيره أي: نزل عنه.

قوله: (أقحط) أي: جامع ولم ينزل والقحط ضد الخصب معروف.

[فصل ق د]

قوله: (القدح) هو السهم الذي لا ريش فيه كانوا يتفاءلون به وجمعه قداح.

قوله: (فقده) أي: قطعه.

قوله: (موضع قدة) أي: قطعة.

قوله: (قديد) بضم أوله مصغر موضع معروف بين مكة والمدينة.

قوله: (فاقدروا له) أي: احتاطوا لقدره، وقد فسر في الرواية الأخرى وأكملوا العدة.

قوله: (ليلة القدر) أي: ذات القدر العظيم ويطلق عليها ذلك لشرفها.

قوله: (فوجدوا قميص عبد الله يقدر عليه) أي: قدره سواء.

قوله: (على قدر) أي: على موعد، قاله مجاهد.

قوله: ﴿يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ﴾ أي: يوسع ويضيق.

قوله: (المقدس) قال ابن عباس : المبارك، والقدس اسم البلد والمسجد.

قوله: (روح القدس) أي: جبريل.

قوله: (القادسية) بلد معروف بالعراق.

قوله: (لك من القدم) بفتحتين أي: السبق.

قوله: ﴿قَدَمَ صِدْقٍ﴾ قال مجاهد: خير، وقال زيد بن أسلم: محمد ، وقيل: غير ذلك.

قوله: (برز القدمية) بضم القاف وفتح الدال، يقال: لمن يتقدم في الشر والخير، وقيل: المراد أنه طلب معالي الأمور.

قوله: (قدوم ضأن) بالتخفيف اسم موضع وصوابه فتح القاف وضمه بعضهم.

قوله: (اختتن بالقدوم) رواية شعيب عن أبي الزناد مخففة وغيره بالتشديد، وقيل: بالتخفيف الموضع وبالتشديد الآلة، وفي قصة الخضر فأخذ القدوم ورويت أيضا بالتخفيف، وقيل: لا يقال في الآلة إلا بالتخفيف.

قوله: ﴿لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ﴾ أي: لا تفتاتوا عليه.

قوله: (قد بيده) أمر بالقود، ومنه قوله: تقتدي.

[فصل ق ذ]

قوله: (إلى قذذه) بضم القاف أي: ريش السهم.

قوله: (قد قذرني الناس، وقوله: تقذرا، وقوله: القذر) معروف كله، وهو بالمعجمة.

قوله: (يقذف في قلوبكما) أي: يرمي والمراد وسوسة الشيطان.

قوله: (قذف امرأة) أي: رماها بالزنا، ومنه قذف المحصنات.

قوله: (يقذف في النار) أي: يرمى، ومنه ويقذفون من كل جانب دحورا، وقوله: يقذفن في ثوب بلال أي: يرمين.

<<  <   >  >>