بن عوف في قصة أمية بن خلف، وقتله اسم ابن أمية علي، والذي قتله عمار بن ياسر، والذي قتل أمية فريق من الأنصار، سمى ابن إسحاق منهم معاذ بن عفراء، وخارجة بن زيد، وحبيب بن يساف، وفي المستدرك للحاكم أن رفاعة، ابن رافع طعنه تحت إبطه، وفي البلاذري عن إبراهيم بن سعد وغيره أن الذي تخلله بالسيف من تحت عبد الرحمن بن عوف هو الحباب بن المنذر وأنه أصاب رجل عبد الرحمن، حديث: استعمل رجل على خيبر تقدم قريبا، حديث نافع أنه سمع ابن كعب بن مالك، هو عبد الله، واسم الجارية لا يعرف، حديث أبي هريرة: كان لرجل على النبي ﷺ سن من الإبل الحديث، لم يسم هذا الرجل، وفي الأوسط للطبراني شيء يدل على أنه العرباض بن سارية، لكن في النسائي وابن ماجه ما يدل على أن فيه وهما، عن عطاء بن أبي رباح، وغيره يزيد بعضهم على بعض، عن جابر سمي منهم أبو الزبير كما تقدم في الحج، وزوجة جابر تقدم أن اسمها سهيلة، وبنات عبد الله بن عمرو أخوات جابر لم يسمين، حديث سهل بن سعد: جاءت امرأة إلى النبي ﷺ فقالت: يا رسول الله، إني قد وهبت نفسي لك، فقال رجل: زوجنيها، لم يسم الرجل، ولا المرأة، ووهم من زعم أنها أم شريك معاوية بن سلام، عن يحيى هو ابن
أبي كثير، حديث أبي هريرة في قصة العسيف: واغد يا أنيس على امرأة هذا فإن اعترفت فارجمها، العسيف وأبوه والمستأجر وامرأته لم أعرف أسماءهم، وأنيس هو ابن الضحاك الأسلمي، نقله ابن الأثير عن الأكثرين، ويؤيده أن في الحديث: فقال لرجل من أسلم، ووهم من قال: هو أنيس بن أبي مرثد، فإنه غنوي، وكذا قول ابن التين الخطاب كان في ذلك لأنس بن مالك ولكنه صغر.
[المزارعة والشرب]
(قال قيس بن مسلم عن أبي جعفر) هو محمد بن علي بن الحسين، ابن عيينة عن يحيى هو ابن سعيد سمع حنظلة هو ابن قيس الزرقي عن رافع هو ابن خديج، قال: حدثني عماي أنهم كانوا يكرون الأرض، عمه الواحد ظهير، رواه المصنف والآخر اسمه فهير، رواه ابن السكن، وسماه غيره مظهرا، حديث أبي هريرة كان عنده رجل من أهل البادية لم يسم، حديث سهل بن سعد: كانت لنا عجوز تقدم في الجمعة، حديث سهل بن سعد: أتي النبي ﷺ بقدح فشرب منه، وعن يمينه غلام أصغر القوم هو ابن عباس، رواه ابن أبي شيبة، حديث أنس: حلبت لرسول الله ﷺ داجن، وعن يساره أبو بكر، وعن يمينه أعرابي، قيل: هو خالد بن الوليد، وقد أنكر ابن عبد البر هذا على من زعمه، حديث الأشعث: كانت لي بئر في أرض ابن عم لي، اسم ابن عمه الجفشيش بن معد يكرب، وهو لقبه، واسمه معدان ذكره الطبراني، وغيره، حديث: أن رجلا من الأنصار خاصم الزبير في شراج الحرة، هو حميد، رواه أبو موسى في الذيل بسند جيد، وقيل: ثابت بن قيس، حكاه ابن بشكوال، واستبعد، وقيل: حاطب بن أبي بلتعة، حكاه بن باطيش، وليس بشيء، لأن حاطبا ليس أنصاريا، حديث أبي هريرة: بينا رجل يمشي فاشتد به العطش، لم يسم هذا الرجل، حديث ابن عمر: عذبت امرأة في هرة، لم تسم أيضا، حديث سهل تقدم قريبا، حديث ابن عباس يأتي في مناقب الأنبياء، حديث أبي هريرة: وسئل رسول الله ﷺ عن الحمر، السائل هو صعصعة بن ناجية جد الفرزدق، حديث زيد بن خالد الجهني، جاء رجل فسأله عن اللقطة، وفي رواية إسماعيل بن جعفر: أن رجلا سأل وسيأتي، وفي رواية تأتي في اللقطة أيضا: سئل النبي ﷺ، هو عمير بن مالك رواه الإسماعيلي وأبو موسى في الذيل من طريقه، وفي