للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ذلك.

قوله: (عما عهد) أي: عرفه في البيت.

قوله: (وللعاهر) أي: الزاني.

قوله: (من عهن) أي: صوف.

[فصل ع و]

قوله: ﴿غَيْرَ ذِي عِوَجٍ﴾ أي: لبس.

قوله: (بالمعوذات) جاء مفسرا في الرواية الأخرى بالإخلاص والسورتين بعدها.

قوله: (العوذ المطافيل) العوذ بالذال المعجمة جمع عائذ، وهي الناقة التي وضعت إلى أن يقوى ولدها.

قوله: (ذات عوار) أي: عيب.

قوله: (فأعوز أهل المدينة) أي: عدموا والعوز العدم.

قوله: (أيعاض صاحبها) أي: يعطى العوض.

قوله: (عوان بين ذلك) أي: نصف لا بكر ولا هرمة.

قوله: (عاهة) أي: آفة، أو مرض.

[فصل ع ي]

قوله: (عيبتي) أي: موضع سري مأخوذ من عيبة الثياب، وهي ما تحفظ فيها، ومنه قوله: عيبة نصحي أي: موضع سري وأمانتي.

قوله: (عاثت في دمائها) أي: أفسدت، ومنه ولا تعثوا في الأرض مفسدين أي: لا تعيثوا.

قوله: (فعيرته بأمه) أي: عبته.

قوله: (سهم عائر) هو الذي لا يدرى من رمى به.

قوله: (من عير إلى ثور)، وفي رواية من عائر هما جبلان بالمدينة، وقيل: إن ذكر ثور فيه غلط وصحيح غير واحد أن له وجودا بالمدينة أيضا.

قوله: (حتى يخرج العير) بكسر العين أي: القافلة.

قوله: (أعافه) أي: أتقذره.

قوله: (عالة) أي: فقراء والعيلة الفقر.

قوله: (عائلا) أي: ذا عيال، وقوله: عالها أي: جعلها من عياله.

قوله: (عين من المشركين) أي: جاسوس.

قوله: (عين ركبته) أي: رأسها.

قوله: (يوم عيين) أي: يوم أحد.

قوله: (عين التمر) موضع خارج البصرة.

قوله: (زوجي عياياء) بالمد أي: عي عاجز.

[حرف الغين المعجمة]

[فصل غ ب]

قوله: (لا تغبروا علينا) أي: لا تثيروا علينا الغبار، ومنه مغبرة قدماه أي: علاها الغبار، وهو التراب الناعم.

قوله: (غبرات) بضم، ثم تشديد أهل الكتاب أي: بقاياهم.

قوله: (الكوكب الغابر) أي: الذاهب الماضي، وفي رواية الغارب.

قوله: (العشر الغوابر) أي: البواقي ويطلق على المواضي، وهو من الأضداد.

قوله: (الاغتباط) أصله الحسد، وقيل: الفرق بينهما أن الحسد تمني زوال النعمة والغبطة تمني مثل النعمة.

قوله: (لا أغبق قبلهما) بفتح أوله وضم الموحدة ويجوز تثليثها والغبوق شرب العشي.

قوله: (غبن أهل الجنة أهل النار، وقوله: غبنته) أصل الغبن النقص، ثم استعمل في نحو القهر.

قوله: (غبي عليكم) بالتخفيف أي: خفي عليكم، وفي رواية أغمي، وفي رواية غم عليكم.

[فصل غ ث]

قوله: (جمل غث) أي: هزيل.

قوله: (غثاء) هو الزبد وما ارتفع على الماء.

قوله: (يا غنثر) قيل: النون زائدة، وهو مأخوذ من الغثر، وهو السقوط، وقيل: أصلية، والغنثر ذباب كأنه استحقره.

[فصل غ د]

قوله: (غدة كغدة البعير) الغدة خراج في الحلق.

قوله: (أي غدر) معناه يا غادر والغادر الناقض العهد، وقوله: لا يغادر أي: لا يترك.

قوله: (غدير الأشطاط) هو موضع والغدير النهر الصغير.

قوله: (غندر) قيل: النون زائدة من الغدر، وقيل: الغندر المشعب.

قوله: (غدوة في سبيل الله) الغدوة بفتح أوله من أول النهار إلى الزوال والمراد بها هنا سير أول النهار.

<<  <   >  >>