امرأته خادمهم، تقدم أن اسمها سلامة الأعمش سمعت أبا صالح يذكر أراءه عن جابر هكذا أورده من حديث حفص بن غياث عنه، ورواه مسلم من حديث أبي معاوية عن الأعمش عن أبي صالح عن جابر بغير تردد، وإنما قدم المصنف رواية حفص لقول الأعمش فيه سمعت أبا صالح. حديث البراء عن أبي بكر مررت براع، تقدم. حديث جابر دخل رسول الله ﷺ على رجل من الأنصار ومعه صاحب له، الأنصاري هو أبو الهيثم ابن التيهان والصاحب المذكور هو أبو بكر الصديق. حديث سهل بن سعد أتي بشراب فشرب منه، وعن يمينه غلام، وعن يساره الأشياخ، تقدم أن الغلام عبد الله بن عباس، وفي مسند أحمد من حديث عبد الله بن أبي حبيبة الأنصاري شيء يدل على أنه هو عبد الله بن أبي حبيبة المذكور. حديث كنت قائما على الحي أسقيهم عمومتي، تقدم من تسميتهم أبو طلحة، وأبي بن كعب، وسهيل بن بيضاء، وفي هذه الرواية قال وحدثني بعض أصحابي أنه سمع أنسا هو قتادة.
قوله:(قال عبد الله) هو ابن المبارك قال معمر أو غيره هو الشرب من أفواهها لم أعرف اسم الغير المذكور. حديث حذيفة أنه استسقى فأتاه دهقان لم أعرف اسمه. حديث سهل ذكر للنبي ﷺ امرأة من العرب، تقدم أنها الجونية، وذكر هناك الاختلاف في اسمها.
[كتاب المرضى والطب]
سفيان هو الثوري عن سعد هو ابن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف عن يحيى هو ابن سعيد القطان عن عمران أبي بكر هو ابن مسلم القصير. حديث ابن عباس ألا أريك امرأة من أهل الجنة ذكر في الحديث أنها أم زفر، وسماها أبو موسى في الدلائل سعيرة بالمهملات، وهو في تفسير ابن مردويه، وذكر ابن طاهر أنها المرأة التي كانت تأتي النبي ﷺ فيكرمها لأجل خديجة، وهو من رواية الزبير بن بكار عن شيخ من أهل مكة قال: أم زفر ماشطة خديجة. حديث ابن عباس دخل النبي ﷺ على أعرابي يعوده وقع في ربيع الأبرار أن اسم هذا الأعرابي قيس بن أبي حازم فإن صح فهو متفق مع التابعي الكبير المخضرم وإلا فهو وهم. حديث الجعيد هو ابن عبد الرحمن عن عائشة بنت سعد هو ابن أبي وقاص أن أباها قال: شكيت بمكة شكوى شديدة، وفيه: أني لا أترك إلا ابنة واحدة هي أم الحكم الكبرى كما تقدم في الوصايا موضحا. حديث السائب بن يزيد دخلت بي خالتي لم تسم. حديث أنس في العرنيين، تقدم في الطهارة.
قوله:(وقرأ عبد الله قشطت) عبد الله هذا هو ابن مسعود، وقد بينته في تغليق التعليق. حديث ابن عباس في قصة عكاشة فقام آخر، فقال أمنهم أنا هو سعد بن عبادة فيما قيل، رواه الخطيب في مبهماته بإسناد مرسل فيه أبو حذيفة البخاري، وهو ضعيف، وسيأتي في اللباس عند المصنف فقام رجل من الأنصار. حديث أم سلمة أن امرأة توفي عنها زوجها فاشتكت عينها، تقدم في النكاح. حديث أم قيس بنت محصن دخلت بابن لي لم أعرف اسمه. حديث أبي سعيد جاء رجل إلى النبي ﷺ، فقال إن أخي استطلق بطنه لم أعرفهما. حديث أبي هريرة في: لا عدوى، فقال أعرابي لم أعرف اسمه. حديث أنس أذن لأهل بيت من الأنصار أن يرقوا من الحمة هم آل عمرو بن حزم، رواه مسلم من حديث جابر، وفي موطأ ابن وهب التصريح بعمارة بن حزم منهم. حديث العرنيين، تقدم. حديث ابن عباس أن عمر خرج إلى الشأم فلقيه أمراء الأجناد أبو عبيدة بن الجراح