للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ويجوز الكسر.

قوله: (السفن) جمع سفينة، وهي ما يركب في البحر.

قوله: (سفيهة) أي: خفيفة العقل جاهلة.

[فصل س ق]

قوله: (سفاءها) أي: ما تشرب فيه.

قوله: (أحق بسقبه) أي: بما يلاصقه.

قوله: (السقط) أي: ما يولد ميتا، وهو مثلث السين.

قوله: (سقط في أيديهم) قال كل من ندم فقد سقط في يده، وقال غيره: تحير.

قوله: (وكان ابن الناطور سقف) أي: جعل أسقفا، وهو رئيس النصارى.

قوله: (سقيفة بني ساعدة) هو مكان لهم كانوا يستظلون به.

قوله: (السقف المرفوع) هو السماء.

قوله: ﴿جَعَلَ السِّقَايَةَ فِي رَحْلِ أَخِيهِ﴾ قيل: هي مكيال يكتالون به.

قوله: (سقيهم) بالكسر اسم للشيء المسقى والاستسقاء الدعاء يطلب السقي.

قوله: (وهو قائل السقيا) هو اسم موضع من الفرع وقعت القائلة فيه.

[فصل س ك]

قوله: (ماء مسكوب) أي: جار.

قوله: (فجعلته في سك) بضم المهملة وتشديد الكاف طيب.

قوله: (إسكاتة) بكسر أوله وضمه الأصيلي مصدر سكت.

قوله: (سكر الأنهار) هو سدها، وقوله: سكرت، أي: غطيت.

قوله: (السكر) بفتحتين هو ما حرم.

قوله: (سكك المدينة) جمع سكة، وهي الطريق المسلوكة.

قوله: (فاستكانا) أي: خضعا.

قوله: (السكينة في أهل الغنم) أي: الوقار، أو الرحمة، أو الطمأنينة مأخوذ من سكون القلب وتطلق السكينة أيضا بإزاء معان غير ما ذكر منها الملائكة في.

قوله: تلك السكينة تنزلت لسماع القرآن، وقيل: في سكينة بني إسرائيل هي ريح، وقيل: خلق كرأس الهر، وقيل: له وجه كوجه الإنسان، وقيل: روح يتكلم، وقال النووي: هي شيء من خلق الله فيه طمأنينة ورحمة ومعه ملائكة.

قوله: (المسكنة) مصدر يقال: فلان أسكن من فلان، أي: أحوج منه ولم يرد السكون، وقال غيره: المسكنة فقر النفس، وإن كان موسرا وتمسكن تشبه بالمساكين الواحد مسكين، وهو الذي أسكنه الفقر، أي: قلل حركته فعلى هذا هو مفعيل من السكون.

[فصل س ل]

قوله: (مسلحة لهم) بفتح الميم واللام هم القوم الذين يعدون بالسلاح لحراسة الجيش.

قوله: (السلحفاة) بضم أوله وفتح ثانيه وسكون المهملة وسكون ثانيه وفتح ثالثه وبحذف الهاء فيهما وبتحتانية بدل الألف مع كسر الفاء وبالمد والقصر فيها لغات.

قوله: (نسلخ) أي: نخرج أحدهما من الآخر.

قوله: (سلخ حية) أي: جلدها.

قوله: (في مسلاخها) بكسر أوله، أي: جلدها والمراد أن يكون نظيرها في كل شيء.

قوله: (سلسلت الشياطين) أي: ربطت بالسلاسل.

قوله: (سلسبيلا) قال مجاهد: حديدة الجرية، وقيل: هو اسم العين، وقيل: لينة سهلة في الحلق تسلسل فيه، وقال ابن الأعرابي: لم أسمع هذا الحرف إلا في القرآن.

قوله: (قال ابن عباس: كل سلطان في القرآن حجة) وأصله من التسلط، وهو الغلبة، وقيل: اشتقاقه من السليط، وهو الدهن لإضاءته.

قوله: (ترعى بسلع) هو جبل معروف بالمدينة.

قوله: (السلعة) أي: المتاع.

قوله: (اجعله سلفا) أي: خيرا متقدما.

قوله: (السلف) أي: القرض إلى أجل.

قوله: (تنفرد سالفتي) أي: ينقطع عنقي؛ لأن السالفة أعلى العنق، وقيل: للإنسان سالفتان وهما جانبا العنق.

قوله: (سلق) بكسر أوله بقلة معروفة.

قوله: (السالقة، وقوله: ليس منا من سلق) بتخفيف اللام، أي: رفع صوته عند المصيبة، وقيل: هو ضرب الوجه.

قوله: (سلكت) أي: دخلت.

قوله: (فانسللت منه) أي: خرجت في خفية، ومنه فانسل فذهب.

قوله: (فأتى بسلى جزور) هي مشيمة البهيمة، ومنه ما قرأت سلى قط.

قوله: (سلالة) أي: الولد، وقيل: النطفة.

قوله: (سليم) أي: لديغ سمي بذلك للتفاؤل.

قوله: (السلم) هو السلف إلى أجل معلوم.

قوله:

<<  <   >  >>