للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

في الإكليل وغيره من طريق ابن إسحاق والواقدي وغيرهما والطبراني في مسند الشاميين والآجري في طرق حديث الإفك كلاهما من طريق عطاء الخراساني عن الزهري عن عروة عن عائشة، وروي أيضا عن أبي بن كعب أنه قال ذلك لامرأته أم الطفيل، رواه الحاكم أيضا من طريق الواقدي، وروي عن قتادة بن النعمان أيضا، نقل عن ابن بشكوال، ولم أره في كتابه.

[كتاب التوحيد]

حديث أبي سعيد أن رجلا سمع رجلا يقرأ قل هو الله أحد، تقدم في فضائل القرآن. حديث عائشة بعث النبي رجلا على سرية، وكان يقرأ لأصحابه في صلاتهم فيختم بقل هو الله أحد قيل: هو كلثوم بن الهدم، وفيه نظر لأنهم ذكروا أنه مات في أول الهجرة قبل نزول القتال ورأيت بخط الرشيد العطار كلثوم بن زهدم وعزاه لصفة التصوف لابن طاهر، ويقال قتادة بن النعمان، وهو غلط وانتقال من الذي قبله إلى هذا. حديث أسامة بن زيد جاء رسول الله رسول إحدى بناته، تقدم في الجنائز.

قوله: (قال يحيى الظاهر على كل شيء علما) هو يحيى بن زياد أبو زكريا الفراء.

قوله: (وقال الأعمش عن تميم) هو ابن سلمة، ووهم من زعم أنه تميم بن طرفة. حديث أبي هريرة في قصة قتل خبيب بن عدي، تقدم في المغازي.

قوله: (رواه سعيد عن مالك) هو سعيد بن داود بن أبي زنبر الزنبري. حديث عبد الله جاء رجل من أهل الكتاب إلى النبي ، فقال يا أبا القاسم إن الله يمسك السماوات على إصبع، تقدم، وأنه لم يسم، وفي بعض طرقه أنه حبر من أحبارهم، أبو عوانة وعبيد الله بن عمرو عن عبد الملك هو ابن عمير الكوفي. حديث عمران، ثم أتاني رجل، فقال يا عمران أدرك ناقتك لم يسم هذا الرجل. حديث أنس جاء زيد بن حارثة يشكو، يعني زينب بنت جحش امرأته. حديث ابن عباس قال أبو ذر لأخيه هو أنيس. حديث أبي سعيد فأقبل رجل غائر العينين هو ذو الخويصرة التميمي. حديث أبي هريرة، وأبي سعيد في الشفاعة، وفيه ذكر آخر أهل النار خروجا منها، تقدم أنه جهينة، حدثنا عبد الله بن سعد، حدثنا عمي هو يعقوب بن إبراهيم بن سعد، أيوب عن محمد بن أبي بكرة هو عبد الرحمن. حديث أسامة كان ابن لبعض بنات النبي يقضي، تقدم في الجنائز. حديث أبي هريرة في قصة سليمان ابن داود، تقدم أن المرأة التي جاءت بشق إنسان لم تسم، وقيل: إنه الجسد الذي ألقي على كرسيه. حديث ابن عباس دخل على أعرابي يعوده، تقدم أن اسمه قيس. حديث أبي هريرة استب رجل من المسلمين ورجل من اليهود، تقدم أن اليهودي لم يسم، وأن المسلم أبو بكر أو عمر. حديث البراء بن عازب قال: قال رسول الله يا فلان، تقدم أن البراء هو المخاطب بذلك. حديث أبي هريرة قال رجل لم يعمل خيرا قط، تقدم أنه آخر أهل النار خروجا منها، وأن اسمه جهينة. حديث أبي موسى جاء رجل، فقال يا رسول الله، الرجل يقاتل حمية. . الحديث، تقدم أن اسمه لاحق بن ضميرة. حديث صفوان بن محرز أن رجلا سأل ابن عمر كيف سمعت رسول الله يقول في النجوى، تقدم أنه لم يسم. حديث أبي هريرة أن النبي كان يحدث وعنده رجل من أهل البادية، فقال إن رجلا من أهل الجنة استأذن ربه في الزرع. . الحديث. لم أقف على اسم الأعرابي المذكور، ويحتمل أن يكون هو المراد فإنه سأل عن ذلك. حديث عبد الله هو ابن مسعود اجتمع عند البيت

<<  <   >  >>