للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(سلمات الطريق) جمع سلمة بكسر اللام، وهي الحجارة وبفتح اللام جمع سلمة، أي: شجرة كبيرة وأغرب الداودي فقال هي ما تفرع من جوانب الطريق.

قوله: (وهل لي بعد قومي من سلام) أي: سلامة.

[فصل س م]

قوله: (فيما سقت السماء) أي: المطر سماه سماء لنزوله من السماء، وكذا قوله: على أثر سماء.

قوله: (سمتا وهديا) أي: قصدا وطريقة.

قوله: (تسميت العاطس) قال ثعلب هو بالمهملة من السمت، وقال أكثر الناس بالمعجمة وأصله الدعاء بالخير، وقيل: أصله من إشمات الشيطان.

قوله: (الحنيفية السمحة) أي: السهلة.

قوله: (مكانا سمحا) أي: سهلا، وكذا أسمح لخروجه.

قوله: ﴿سَامِدُونَ﴾ قال عكرمة: يتغنون بالحميرية، وقال غيره: أي: لاهون والسمود الغفلة عن الشيء، وقيل: معناه مستكبرون، وقيل: السامد القائم في تحير.

قوله: (وسمر أعينهم) أي: كحلها بالمسامير المحماة.

قوله: (السمسار) هو الدلال، وقوله: السمسرة، أي: الدلالة وأصلها القيام بالأمر.

قوله: (إلى ظل سمرة) بضم الميم هي شجرة الطلح.

قوله: (وجاءت السمراء) أي: القمح الشامي، ومنه يردها وصاعا من تمر لا سمراء.

قوله: (أهل سمره أهل) المتحدثين عنده بعد العشاء وأصل السمر مشتق من لون القمر؛ لأنهم كانوا يتحدثون فيه.

قوله: (شاة سميط، أو مسموطة) أي: شويت بجلدها.

قوله: (سمكها) أي: بناءها.

قوله: (رياء وسمعة) أي: يرى فعله ويسمع به.

قوله: (سمل أعينهم) أي: فقأها بالشوك، وقيل: بحديدة محماة تدنى من العين حتى يذهب ضوؤها، وقيل: كحلهم بحديدة.

قوله: (سم الخياط) أي: ثقب الإبرة ومسام الإنسان كلها تسمى سموما.

قوله: (قتل نفسه بسم معروف) يقال: بفتح السين وضمها والفتح أفصح والسموم بالفتح هي الريح الحارة.

قوله: (ويظهر فيهم السمن) أي: كثرة اللحم ووجه كونه عيبا أنه يحصل من كثرة الأكل وليس من الصفات المحمودة.

قوله: (تساميني) أي: تضاهيني وأصله من السمو، وهو الارتفاع.

[فصل س ن]

قوله: (بالسنح) بضم أوله وآخره حاء مهملة هو موضع معروف في عوالي المدينة وقول عائشة فأكره أن أسنحه، أي: أمر إمامه.

قوله: (وإهالة سنخة) أي: دهن زنخ.

قوله: (أسند الأمر) أي: وكل.

قوله: (يسندون في الجبل) أي: يصعدون.

قوله: (سندس) هو رقيق الديباج.

قوله: (أسنمة الإبل) جمع سنام، وهو حدبة الجمل.

قوله: (مسنما) أي: مرتفعا على وجه الأرض مأخوذ من السنام.

قوله: (فاستن) أي: استاك والاستنان الاستياك، وهو دلك الأسنان بالعود ونحوه.

قوله: (إن فرص المجاهد لتستن) أي: لتمرح، وقيل: ترعى، وقيل: تقمص.

قوله: (يتسنه) أي: يتغير والمسنون المتغير.

قوله: (حتى أسن) بالتشديد، أي: دخل في السن.

قوله: (أعطوه سنا) أي: ناقة لها سن معين.

قوله: (سنن من كان قبلكم) بفتح أوله، أي: طريقهم.

قوله: (سنة حسنة) أي: فعلة جميلة.

قوله: (معنى برقه) أي: ضياؤه.

قوله: (سناه سناه) أي: حسنة بلسان الحبشة.

قوله: (سنة) بكسر أوله، أي: نعاس.

قوله: (أصابتهم سنة) أي: عام مجاعة.

قوله: (نهى عن بيع السنين)، وهو بيع التمر سنة، وهو من بيوع الغرر.

[فصل س هـ]

قوله: (الساهرة) قيل: وجه الأرض، وقيل: المكان المستوي.

قوله: (اسهكوني) أي: اسحقوني.

قوله: (ألا أسهلن بنا) أي: أفضين بنا إلى سهل من الأرض يقال: أسهل القوم إذا صاروا إلى السهل، ومنه قوله: ثم يسهل بإسكان السين، أي: يسير في السهل.

قوله: (إلا أن يستهموا عليه) أي: يقرعوا بالسهام قال الله تعالى ﴿فَسَاهَمَ﴾ أي: قارع،

<<  <   >  >>