وتكرر.
قوله: (بين أكنافكم) أي: جوانبكم.
قوله: (فيضع عليه كنفه) بفتح أوله أي: يستره فلا يفضحه.
قوله: (الكنيف) بفتح أوله هو الخلاء.
قوله: (كنانته) أي: ما يضع فيها سهامه سميت بذلك لأنها تكنها أي: تحفظها، ومنه قول عمر: أكن الناس من المطر أي: أصنع لهم كنا، قال المصنف: أكنة واحدها كنان وأكنان واحدها كن مثل حمل وأحمال، يقال: كننت الشيء أخفيته.
قوله: (يتعاهد كنته) بفتح أوله أي: امرأة ابنه، أو امرأة أخيه.
[فصل ك هـ]
قوله: (الكهف) قال مجاهد: الجبل.
قوله: (وكهلا) قال مجاهد: هو الحليم، وقال غيره: هو الذي بين الرجولية والشيخوخة.
قوله: (على كاهله) أي: ما بين كتفيه، وقيل: مقدم أعلى الظهر، وهو الثلث الأعلى فيه.
قوله: (الكهان) جمع كاهن، وهو الذي يتعاطى الأخبار عن الكائنات في مستقبل الزمان.
[فصل ك و]
قوله: (الكوب) قال البخاري: ما لا أذن له ولا عروة، وقال أيضا: الأكواب الأباريق التي لا خرطوم لها، وقال غيره: الأكواب ما كان مستديرا لا عروة له، وقيل غير ذلك.
قوله: (مثل الكوة) هي الطاقة بالفتح إذا كانت غير نافذة وبالضم إذا كانت نافذة.
قوله: (كورت) تكور حتى يذهب ضوؤها.
قوله: (يكوران يوم القيامة) أي: يذهب نورهما وضياؤهما، وقيل: يرمى بهما.
قوله: (كيزانه عدد نجوم السماء) جمع كوز ويجمع على أكواز.
قوله: (الكوفة) هي مشهورة من بلاد العراق.
قوله: (إن الشيطان لا يتكونني) أي: لا يتمثل بي.
[فصل ك ي]
قوله: (كيت وكيت) هذا اللفظ مبني على الفتح، وهو كناية عن الأحوال والأفعال، تقول: فعلت كيت وكيت، وكان من الأمر كيت وكيت، فإن كان من الأقوال تقول: قلت ذيت وذيت.
قوله: (من كاد أهل المدينة، وقوله: يكادان به) من الكيد والمكيدة، وهو اعتقاد فعل السوء وتدبيره بهما.
قوله: (كادوا) يقال: كاد الشيء بمعنى قرب.
قوله: (وهو يكيد بنفسه) أي: يسوق كأنه من كاد إذا قارب.
قوله: (كما ينفي الكير خبث الحديد) الكير معروف، وهو آلة الحداد التي ينفخ بها.
قوله: (الكيس الكيس) أي: الولد، يقال: كاس إذا ولد كيسا، وقال ابن حبان: المراد بالكيس هنا الجماع، وسبقه إلى ذلك ابن الأعرابي، وهو كيس مخصوص؛ لأن من أطال الغيبة عن أهله فلما اجتمع جامع كان ذلك من فطنته، وقيل: المراد هنا الجماع لطلب الولد والنسل، وهي فطنة فاعله لامتثاله السنة.
قوله: (غلام كيس) بالتثقيل والتخفيف أي: فطن، والكيس هنا ضد العجز فيكون بالتخفيف فقط.
قوله: (من كيس أبي هريرة) بكسر أوله أي: مما عنده من العلم المقتنى في قلبه، ويروى بفتح أوله أي: من فقهه وفطنته.
قوله: (كيل بعير) أي: ما يحمل بعير.
قوله: (إذا بعت فكل) أمر بالكيل.
[حرف اللام]
[فصل ل ا]
قوله: (كأنهم اللؤلؤ) قيل: هو كبار الدر، وقيل: اسم جامع لجنس الدر، وقوله: يتلألأ أي: يشرق.
قوله: (نرهنك اللأمة) هي الدرع وتستعمل في جميع السلاح، ومنه ويستلئم للقتال، قال الأصمعي: معناه يلبس سلاحه التام.
قوله: (ولأم بينهما) أي: ضم بعضهما إلى بعض.
[فصل ل ب]
قوله: (لبيك) معناه إجابة لك بعد إجابة، كما قال: حنانيك، ونصب على المصدر، قال الحربي: