وهو تابعي، وحديثه هذا صورته صورة المرسل، وسيأتي أنه محمول على أنه سمعه من عائشة، غالب القطان هو ابن عبد الله، عن بكر بن عبد الله هو المزني قال إبراهيم: وكان يعجبهم، يعني يعجب أصحاب عبد الله بن مسعود كما صرح به ابن خزيمة وغيره، أبو أسامة هو حماد بن أسامة، مهدي هو ابن ميمون، عن واصل هو ابن حيان المعروف بالأحدب، عن أبي وائل هو شقيق بن سلمة، رأى رجلا لم أقف على اسمه، وفي صحيح ابن خزيمة أنه كندي، عن جعفر هو ابن ربيعة، عن ابن هرمز هو عبد الرحمن الأعرج.
[من باب استقبال القبلة إلى آخر المساجد]
يحيى هو القطان، عن سيف هو ابن سليمان، سمعت مجاهدا هو ابن جبر، ابن جريج هو عبد الملك، عطاء هو ابن أبي رباح، وليس عنده عن عطاء الخرساني إلا في التفسير على ما قيل، وعطاء بن السائب أخرج له مقرونا، إسرائيل هو ابن يونس بن أبي إسحاق، وأبو إسحاق هو عمرو بن عبد الله تكرر، فصلى مع النبي ﷺ رجل، ثم رجع فمر على قوم تقدم في الإيمان أنه عباد، حدثنا مسلم هو ابن إبراهيم، حدثنا هشام هو ابن أبي عبد الله الدستوائي، محمد بن عبد الرحمن هو ابن ثوبان، ولم يخرج لمحمد بن عبد الرحمن بن نوفل عن جابر شيئا، بينا الناس بقباء في صلاة الصبح إذ جاءهم آت، قيل: هو عباد بن وهب أو ابن نهيك
[من باب القسمة وتعليق القنو في المسجد إلى السترة]
وقال إبراهيم هو ابن طهمان، وفيه أتى النبي ﷺ بمال من البحرين، في ابن أبي شيبة بسند جيد مع إرساله أن المال كان مائة ألف والمرسل به العلاء بن الحضرمي من الخراج، وفي الردة للواقدي أن الرسول به هو العلاء بن حارثة الثقفي، وفاديت عقيلا هو ابن أبي طالب، أن رجلا قال: يا رسول الله، أرأيت رجلا وجد مع امرأته رجلا سيأتي في النكاح أن السائل عويمر العجلاني، عقيل هو ابن خالد، وفيه: وأنا أصلي لقومي هم بنو سالم بن عوف بن الخزرج، وفيه: فقال قائل منهم: أين مالك بن الدخشن، فقال بعضهم: ذلك منافق لم أقف على اسم واحد من هذين، وزعم بعضهم أن الثاني هو عتبان بن مالك راوي الحديث، عن الأشعث بن سليم هو أشعث بن أبي الشعثاء المحاربي: أن أم حبيبة هي رملة بنت أبي سفيان، وأم سلمة هي هند بنت أبي أمنة، وهما من أزواج النبي ﷺ كما تقدم، عن أبي التياح هو يزيد بن حميد الضبعي، وفيه: حتى ألقى بفناء أبي أيوب هو خالد بن زيد، حدثنا عبيد الله هو ابن عمر بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب: لا تدخلوا على هؤلاء المعذبين هم ثمود قوم صالح، وقال عمر: إنا لا ندخل كنائسكم قاله للدهقان الذي استدعاه لضيافته بالشام، عبدة هو ابن سليمان، عن عائشة أن وليدة كانت سوداء لحي من العرب لم تسم هذه الوليدة التي روت عائشة عنها ولا عرفت من أي حي هي، ولا الصبية التي حكت عنها قصة الوشاح، وقال أبو قلابة هو عبد الله بن زيد، قدم قوم من عكل، تقدم في الطهارة، وكان أصحاب الصفة فقراء في حديث أبي حازم عن أبي هريرة أنهم كانوا سبعين، وهو عنده بعد قليل، وقد سردهم أبو نعيم في حلية الأولياء، ومن قبله أبو عبد الرحمن السلمي الصوفي الحافظ، والحاكم في الإكليل، فقال النبي ﷺ لإنسان: انظر أين هو، هو سهل بن سعد راوي الحديث، عن أبي حازم