للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

تقدم في آخر المواقيت، وامرأة عبد الرحمن هي أميمة بنت عدي بن قيس بن حذافة السهمي، وهي أم أكبر أولاده أبي عتيق محمد الذي له رؤية، والخادم لم تسم * حديث أنس فقام رجل فقال: هلكت الكراع، تقدم في الاستسقاء، حديث جابر فقالت امرأة من الأنصار أو رجل: يا رسول الله ألا نجعل لك منبرا، في رواية ابن أبي رواد عند البيهقي في الدلائل وهي التي علقها البخاري قبل هذا أن الرجل هو تميم الداري، وقد قدمنا الاختلاف في اسم صانع المنبر ورجحنا أن تميما هو المشير به، وأن صانعه الذي قطعه من طرفاء الغابة هو المختلف في اسمه، وأما المرأة فتقدم في حديث سهل بن سعد أنها أنصارية لم تسم * حديث أبي هريرة تقاتلون قوما نعالهم الشعر وهو هذا البارز أخرجه أبو نعيم من طريق إبراهيم بن بشار الرمادي، عن سفيان بالإسناد المذكور، قال أبو هريرة: وهم هذا البارز يعني الأكراد * حديث عدي بن حاتم إذ أتاه رجل فشكا إليه الفاقة ثم أتاه آخر لم يسم الرجلان فيما وقفت عليه؛ لكن في دلائل النبوة لأبي نعيم ما يرشد إلى أنهما صهيب وسلمان، الليث عن يزيد هو ابن أبي حبيب الماجشون عن عبد الرحمن بن صعصعة عن أبيه، هو عبد الله وعبد الرحمن نسب إلى جده، حدثنا عبد العزيز الأويسي، حدثنا إبراهيم هو ابن سعد، حديث عمرو بن يحيى بن سعيد الأموي عن جده هو سعيد بن عمرو بن سعيد بن العاص، قال: كنت مع مروان يعني ابن الحكم وأبي هريرة الحديث،

وفيه قول أبي هريرة: إن شئت أن أسميهم بني فلان وبني فلان يعني بني حرب وبني مروان * حديث أبي سعيد آيتهم رجل أسود إحدى عضديه مثل ثدي المرأة هو ذو الخويصرة التميمي واسمه نافع، أخرجه ابن أبي شيبة في آخر كتابه، وقيل: حرقوص، وقيل: ثرملة، وقيل: غير ذلك * حديث أنس افتقدنا ثابت بن قيس، فقال رجل: يا رسول الله أنا أعلم لك علمه، هو سعد بن معاذ، رواه مسلم وإسماعيل القاضي في أحكام القرآن، ورواه الطبري لعاصم بن عدي، والواقدي لأبي مسعود، وابن المنذر لسعد بن عبادة، والأول أقوى (١) حديث البراء قرأ رجل الكهف وفي الدار دابة، هو أسيد بن حضير، حديث البراء عن أبي بكر في قصة الهجرة فإذا أنا براع مقبل بغنمه إلى الصخرة، فقلت له: لمن أنت يا غلام؟ فقال: لرجل من أهل المدينة أو مكة، وفي رواية تقدمت في البخاري الجزم بأنها مكة، وإطلاق المدينة عليها للصفة لا للعلمية، فليست المدينة النبوية مرادة هنا، والراعي وصاحب الغنم لم يسميا، ويأتي في الفضائل أنه من قريش.

وأما ما رواه أحمد وابن أبي شيبة وغيرهما من طريق عاصم بن أبي النجود، عن زر بن حبيش، عن ابن مسعود، قال: كنت غلاما يافعا أرعى غنما لعقبة بن أبي معيط، فجاء النبي وأبو بكر وقد فرا من المشركين الحديث، فليس هو في هذه القصة لمغايرة السياقين والله أعلم * حديث ابن عباس دخل على أعرابي يعوده الحديث، في ربيع الأبرار أن اسمه قيس، حديث أنس كان رجل نصرانيا فأسلم، وفيه أنه ارتد ولفظته الأرض في صحيح مسلم أنه من بني النجار * حديث أبي بكرة أخرج النبي ذات يوم الحسن يعني ابن علي * حديث جابر فأنا أقول لها يعني امرأته: أخري عني أنماطك الحديث، اسم امرأته سهيلة بنت مسعود بن أبي أوس الأنصارية، ذكرها ابن سعد فيمن بايع من النساء، حديث ابن مسعود انطلق سعد بن معاذ معتمرا الحديث، فقال أمية بن خلف لامرأته اسم امرأته صفية بنت معمر بن حبيب بن وهب بن حذافة بن جمح من رهطه * حديث ابن عمر جاء اليهود برجل وامرأة زنيا تقدم أن اسم


(١) الذي في الفتح "والأول المعتمد"

<<  <   >  >>