وقيل: بل كان هذا في أول الأمر ثم رُخص في الرقى إذا كانت بحق. انظر: قرة عيون الموحدين للشيخ عبد الرحمن بن حسن ص (٢٦). (١٩) أخرجه مسلم: كتاب الإيمان، باب الدليل على دخول طوائف من المسلمين الجنة بغير حساب ولا عذاب (٣/ ٩٢) ح (٢٢٠). وأخرجه البخارى موقوفًا على عمران بن حصين في كتاب الطب، باب من اكتوى أو كوى غيره وفضل من لم يكتو (٥/ ٢١٥٧) ح (٥٣٧٨). (٢٠) متفق عليه: البخارى: كتاب المرضى، باب دعاء العائد للمريض (٥/ ٢١٤٧) ح (٥٣٥١)، وأخرجه أيضًا في كتاب الطب، باب رقية النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- (٥/ ٢١٦٨) ح (٥٤١١، ٥٤١٢). ومسلم: كتاب السلام، باب استحباب رقية المريض (١٤/ ٤٣٠) ح (٢١٩١). (٢١) مسلم: كتاب السلام، باب: استحباب رقية المريض (١٤/ ٤٣٢) ح (٢١٩١).