(١) بعدها في (ح): "أي هذا كتاب". (٢) هو: أبو إسحاق، إبراهيم بن السري بن سهل، عالم بالنحو واللغة، كان في صغر. يخرط الزجاج، فنُسب إليه، له: "معاني القرآن"، و"الاشتقاق"، وغيرها. (ت ٣١١ هـ، وقيل: ٣١٦ هـ). "طبقات النحويين واللغويين"، ص ١١١ - ١١٢، "وفيات الاعيان" ١/ ٤٩ - ٥٠، "الأعلام" ١/ ٤٠. (٣) هو: أبو محمد، عبد الله بن جعفر بن محمد بن دُرُسْتُويَه -قال ابن خلكان: ودرستويه بضم الدال المهملة والراء وسكون السين المهملة وضم التاء المثناة من فوقها، وسكون الواو، وفتح الياء المثناة من تحتها وبعدها هاء ساكنة. هكذا قاله السمعاني. وقال غيره: هو بفتح الدال والراء والواو، وهذا القائل هو ابن ماكولا في كتاب "الإكمال"- انتهى. قرأ على المبرد "الكتاب" وبرع، وكان نظارًا، له: "الإرشاد في النحو"، و"معاني الشعر"، وغيرها. (ت ٣٤٧ هـ)."طبقات النحويين واللغويين" ص ١١٦، "وفيات الأعيان" ٣/ ٤٤، "الأعلام" ٤/ ٧٦. (٤) ينظر "قطر الندى وبل الصدى" ص ٥٤٠، ونقل ابن هشام عن شاعرهم قولَه: ألا حبذا غنمٌ وحسن حديثها … لقد تركت قلبي بها هائمًا دَنِفْ