(٢) برقم (٤٩٩)، وهو عند أحمد (١٣٨٨) من حديث طلحة بن عبيد الله ﵁. ومؤخرة الرحل هي التي يستند إليها الراكب. "اللسان" (أخر). (٣) أما حديث الحربة فهو برقم (٤٩٤)، وهو عند مسلم (٥٠١)، وأَحمد (٤٦١٤)، وأما حديث البعير فهو برقم (٥٠٧)، وهو عند مسلم (٥٠٢)، وأَحمد (٤٤٦٨) كلاهما من حديث ابن عمر ﵄. (٤) جاء في هامش (س) ما نصه: "قوله: عنها. أي السترة مطلقًا. انتهى تقرير المؤلف". (٥) جاء في هامش (س) ما نصه: "وقوله: نجسة. يشكل عليه ما تقدَّم من كراهة استقبال النجس، وأجاب المؤلف بقوله: لعل المراد حملها فيما تقدم على نجسة العين، وهنا على المتنجس، أو أنها هنا تجزئ مع الكراهة. انتهى تقرير".