(٢) برقم (٧٠٥) (٤٩) و (٥٤)، وهو عند أحمد (١٩٥٣)، (٢٥٥٧). (٣) في (م): "كذلك". (٤) لعله في "سننه" ولم تطبع، وذكره عنه مجد الدين ابن تيمية في "المنتقى" ٢/ ٥. (٥) في (م):"البخاري"، وفي (ز): "النجار". والنجَّاد هو: أبو بكر، أحمد بن سليمان بن الحسن بن إسرائيل بن يونس، الفقيه الحنبلي، والمعروف بالنجاد، صنّف في السنن كتابًا كبيرًا. (ت ٣٤٨ هـ). "طبقات الحنابلة" لأبي يعلى ٢/ ٧ - ١٢، و "تاريخ بغداد" ٤/ ١٨٩ - ١٩٢. (٦) هكذا أورده في "منار السبيل" ١/ ١٣٧، قال الألباني في "إرواء الغليل" ٣/ ٣٩: ضعيف جدًا، وقد وقفت على إسناده، رواه الضياء المقدسي في "المنتقى من مسموعاته بمرو" عن الانصاري: حدثني محمد بن زريق بن جامع المديني، أبو عبد الله -بمصر- ثنا سفيان بن بشر قال: حدثني مالك بن أنس، عن نافع، عن ابن عمر ان النبي ﷺ .. الحديث. قال الألباني: وهذا إسناد واهٍ جدًا، وآفته الانصاري محمد بن هارون … إلخ. وينظر تتمة الكلام ثمة. وأورده ابن حجر في "التلخيص الحبير" ٢/ ٥٠ لكن في الجمع بين الظهر والعصر، وقال: ليس له أصل، وإنما ذكره البيهقي [٣/ ١٦٨ من طريق مالك في "الموطأ" ١/ ١٤٥] عن ابن عمر موقوفًا عليه، وذكره بعض الفقهاء عن يحيى بن واضح، عن موسي بن عقبة، عن نافع، عن ابن عمر مرفوعًا. اهـ.