(٢) ونقله عنه ابن قدامة في "المغني" ٣/ ٣١١. (٣) في (ح): "أم". (٤) هو الصحابي الجليل سهل بن أبي حَثْمة بن ساعدة، أبو عبد الرحمن، وهو معدود في أهل المدينة، وبها كانت وفاته، وكان أبوه الدليل إلى أُحُد. "الإصابة" ٤/ ٢٧١ - ٢٧٢، و "الاستيعاب" ٤/ ٢٧٢ - ٢٧٣ بهامش "الإصابة". (٥) جبل فيه بُقعُ حُمرةٍ وبياض وسواد، يبعد عن المدينة ثلاثة أيام، ومنه غزوة ذات الرقاع التي جرت (سنة ٤ هـ)، أو لأنهم لفوا على أرجلهم الخرق لمَّا نُقبتْ أرجلهم. "معجم البلدان" ٣/ ٥٦، و "القاموس المحيط" (رقع). (٦) في (م) و (ح) و (ز): "تجاه". (٧) البخاري (٤١٢٩)، ومسلم (٨٤٢)، وهو عند أحمد (٢٣١٣٦) لكن من رواية صالح بن خوَّات بن جبير، عمّن شهد رسول الله ﷺ يوم ذات الرقاع صلَّى صلاة الخوف. وأما حديث سهل فهو عند البخاري (٤١٣١)، ومسلم (٨٤١) من طريق صالح بن خوَّات، عنه بنحوه.