(٢) في "صحيحه" (١١٦٤) من حديث أبى أيوب الأنصاري ﵁. وهو عند أحمد أيضًا (٢٣٥٣٣). (٣) في "صحيحه" (١١٦٣) من حديث أبي هريرة ﵁، وأخرجه أيضًا أحمد (٨٥٣٤). (٤) لم نقف عليه بهذا اللفظ، وأخرجه مسلم (١١٣٤): (١٣٤)، وأحمد (١٩٧١) عن ابن عباس بلفظ: "لئن بقيتُ إلى قابل لأصومنَّ التاسعَ". ولم يذكر: "والعاشر". وأخرج عبد الرزاق (٧٨٣٩)، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٢/ ٧٨، والبيهقي ٤/ ٢٨٧ عن ابن عباس ﵄ قال: خالفوا فيه اليهود، وصوموا التاسع والعاشر. وأخرج أحمد (٢١٥٤)، والبزار ١/ ٤٩٢ "كشف الأستار" عن ابن عباس قال: قال رسول الله ﷺ: "صوموا يوم عاشوراء وخالفوا فيه اليهود، صوموا قبله يومًا، أو بعده يومًا". قال الهيثمي في "مجمع الزوائد" ٣/ ١٨٨: رواه أحمد والبزار، وفيه: محمَّد بن أبي ليلى، وفيه كلام. (٥) في "صحيحه" (٩٦٩) عن ابن عباس ﵄، وهو عند أحمد (١٩٦٨) و (٣١٣٩).