٢٢ - التكميل في الاستدراك يكون من وجهين: تكميل كمية، أو كيفية.
٢٣ - تكميل الحذف يتعلق بالألفاظ، وأما تكميل الاختصار فيرجع إلى المعاني.
٢٤ - كل تكميل حذف تكميل اختصار؛ وليس العكس.
٢٥ - كل تحرير ارتبط بعمل سابق فهو استدراك، والعكس بالعكس.
٢٦ - الاستدراك الأصولي يكون على الموافق والمخالف في المذهب العقدي والفقهي.
٢٧ - أقسام الاستدراك الأصولي ليست مختلفة اختلافَ تضادٍّ وتناقضٍ؛ بل اختلاف تنوع.
٢٨ - ترجح لدي أن تصنيف الإمام الشافعي للرسالة المصرية كان بعد سنة مائتين.
٢٩ - نشأت الاستدراكات الأصولية مع نشأة الأصول.
٣٠ - استدراك الجمهور على الحنفية يرجع إلى الاختلاف بينهما في طريقة تصنيف علم أصول الفقه.
٣١ - يمكن أن يشمل الاستدراك الواحد أكثر من صيغة استدراكية.
٣٢ - للاستدراك الأصولي آثار إيجابية ساعدت في توليد موضوعات جديدة، كما ساعدت في تصحيح وتنقيح علم أصول الفقه؛ بل كان الاستدراك سببًا في التصنيف. وفي المقابل أيضًا كان له أثر سلبي أورث تعقيدًا في المسائل الأصولية، وأخرجها عن المقصود.
٣٣ - الاستدراك الأصولي ليس اعتباطيًا؛ بل له أسبابه ومعاييره.
٣٤ - الاستدراك العلمي يعتبر اجتهادًا لابدَّ من اعتباره بالقواعد والأصول.