(٢) حيث قال في تفسير الآية: فقوّمه له غير ملتفت أو ملتفت عنه وهو تمثيل للإقبال والاستقامة عليه والاهتمام به. والفطرة التي فطر الناس عليها قبولهم للحق وتمكنهم من إدراكه أو ملّة الإسلام .... البيضاوي. أنوار التنزيل وأسرار التأويل: بحاشية الشهاب على البيضاوي: ٧/ ١٢١. (٣) الروم: ١١. (٤) انظر ١ كتاب الإيمان، ١ باب الإيمان والإسلام والإحسان، ح ١. مَ: ١/ ٣٦ - ٣٨؛ انظر ٣٤ كتاب السنة، ١٧ باب في القدر، ٤٦٩٥. دَ: ٥/ ٦٩ - ٧٣؛ انظر ٤١ كتاب الإيمان، ٤ باب ما جاء في وصف جبريل للنبي - صلى الله عليه وسلم - الإيمان والإسلام، ٢٦١٠. تَ: ٥/ ٦ - ٧؛ انظر حديث أبي هريرة: ٦ كتاب المواقيت، ٦ باب آخر وقت الظهر. نَ: ١/ ٢٤٩ - ٢٥١؛ =