للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقد مضى في مبحث الفطرة ما يمكن معه أن يجعل لأحكام المصالح والمفاسد وتعارضهما سبباً يربطها بمراعاة إقامة الفطرة وانخرامها. ولا يعوزك تتبعه في أحوال التعارض، فكن فيه على بصيرة (١)!.


(١) انظر أعلاه: ١٧٦ - ١٨٠؛ ١٨٤ - ١٨٦، ١٨٦ - ١٨٨.

<<  <  ج: ص:  >  >>