للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وفى كتاب أبى نعيم: الأيمن.

وفى مسلم أيضا: كبيضة الحمام «١» .

وفى صحيح الحاكم: شعر مجتمع «٢» .

وفى البيهقى: مثل السلعة.

وفى الشمائل: بضعة ناشزة.

وفى حديث عمرو بن أخطب: كشىء يختم به.

وفى تاريخ ابن عساكر: مثل البندقة.

وفى الترمذى ودلائل البيهقى: كالتفاحة «٣» .

وفى الروض: كأثر المحجمة القابضة على اللحم.

وفى تاريخ ابن أبى خيثمة: شامة خضراء محتفرة فى اللحم.

وفيه أيضا: شامة سوداء تضرب إلى الصفرة حولها شعرات متراكمات كأنها عرف الفرس.

وفى تاريخ القضاعى: ثلاث شعرات مجتمعات.

وفى كتاب الترمذى الحكيم «٤» : كبيضة حمام، مكتوب فى باطنها: الله وحده لا شريك له، وفى ظاهرها: توجه حيث كنت فإنك المنصور.


(١) صحيح: أخرجه مسلم (٢٣٤٤) فى الفضائل، باب: شيبه- صلى الله عليه وسلم-، من حديث جابر بن سمرة- رضى الله عنه-.
(٢) صحيح: أخرجه أحمد فى «مسنده» (٥/ ٣٤١) ، وابن حبان فى «صحيحه» (٦٣٠٠) ، والحاكم فى «مستدركه» (٢/ ٦٦٣) ، من حديث أبى زيد- رضى الله عنه-، وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
(٣) صحيح: أخرجه الترمذى (٣٦٢٠) فى المناقب، باب: ما جاء فى بدء نبوة النبى صلى الله عليه وسلم-، والحاكم فى «مستدركه» (٢/ ٦٧٢) ، من حديث أبى موسى- رضى الله عنه-، والحديث صححه الشيخ الألبانى.
(٤) هو: أبو عبد الله، محمد بن على بن الحسن بن بشر، الحكيم الترمذى، وهو غير الترمذى، صاحب السنن، كان ذا رحلة ومعرفة، وله مصنفات وفضائل، لولا هفوة بدت منه، مات سنة (٢٨٥ هـ) على اختلاف فى ذلك.