رابعًا- تجسيد قيم الدين ومبادئه وإيضاحها والعمل على تثبيتها والمحافظة عليها.
خامسًا- المساهمة في التوعية العامة التي تمهد لتحقيق الأهداف والسياسات العامة في الأمور التربوية والتعليمية والثقافية والاجتماعية والعمل على إيصالها بصورة تليق بمستوى الناشئة عقليًّا وفكريًّا.
سادسًا- محاولة ملء أوقات الفراغ ببرامج هادفة تعزز الانتماء للدين لدى الناشئة وتخاطب اهتماماتهم، وتهتم بإيقاظ هممهم للعمل الصالح.
سابعًا- توثيق العلاقة بين مؤسسات المجتمع فكريًّا وثقافيًّا حتى تصب روافد التربية كلها في مصب واحد، ولا يصبح بينها تنافر وتضاد.
ثامنًا- طرح القضايا والمشاكل التي تواجه الناشئة ومناقشتها وتقديم الحلول المناسبة، فهي بمثابة حلقة الوصل المكملة والمتممة لدور وأهداف روابط التربية مجتمعة.
تاسعًا- التغطية الإعلامية المتوازنة لجميع القضايا والأحداث التي تخص الناشئة والمجتمع وفق أسس إسلامية وتربوية.
عاشرًا- إبراز نماذج وقدوات صالحة للناشئة من خلال برامج إعلامية متنوعة تقص عليهم قصص الأنبياء والمرسلين -عليهم السلام-، وحياة الصحابة وأمهات المؤمنين -رضي الله عنهم-، وسير علماء وأبطال الإسلام.