للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

يصف تمرة.

والقراب: قراب السيف، والجمع قرب.

والقراب: مقاربة الأمر.

والقربة معروفة.

والقرب: ليلة ورود الإبل الماء، وذلك أن القوم يسيمون الإبل وهم في ذلك يسيرون نحو الماء، فإذا بقيت بينهم وبين الماء عشية عجلوا نحوه، فتلك الليلة ليلة القرب.

والقارب: الطالب الماء ليلا.

قال أبو عبد الرحمن [الخليل] : ولا يقال ذلك لطالب [الماء] نهاراً.

والقارب: سفينة صغيرة تكون مع أصحاب السفن البحرية تستخف لحوائجهم.

والقربان: ما قرب إلى الله - عز وجل - من شيء.

وقربان الملك وقرابينه: زواره.

وفرس مقربة: وهي التي ترتاد وتقرب ولا تترك أن ترود.

قال ابن دريد: إنما يفعل ذلك بالإناث لئلا يقرعها فحل لئيم.

وقرب الفرس تقريبا، وهو دون الحضر، وله تقريبان: أدنى وأعلى.

وأقربت الشاة: دنا نتاجها، ولا يقال للناقة إلا: أقربت.

قال ابن السكيت: ثوب مقارب، [إذا لم يكن جيدا] .

وقال غيره: ثوب مقارب] : ليس بجيد.

ومقارب: رخيص.

قرت: قرت الدم، إذا يبس بين الجلد واللحم، وهو دم قارت.

وقرت الجلد، إذا ضرب فاسود.

وقرت وجه الرجل: تغير من حزن.

قرح: القرح: قرح الجلد يجرح.

(يقال: قرحة، وهو قريح، أي: جريح) .

والقرح: ما يخرج به، (يقال منه: قرح) .

والقارح من الدواب: ما انتهى في السن.

قال الفراء: قَرَحَ يَقْرُحُ قروحا، من خيل قرح.

وكل الأسنان بالألف إلا قرح.

والقريحة: أول ما يستنبط من البئر و [كذلك] يقال: لفلان قريحة جيدة، يراد استنباط العلم.

والقرحة: ما دون الغرة بوجه الفرس.

والماء القراح: الذي لا يشوبه غيره.

والأرض القرواح: الواسعة.

وقوم قرحان، إذا كانوا لم يجدروا، ورجل قرحان.

والأرض القرواح: الطيبة التربة لا يخلط تربها شيء.

واقترحت الجمل: ركبته قبل أن يركب.

واقترحت الشيء: ابتدعته من غير سماع.

(وناقة قارح: لم يظن بها حمل ثم استبان حملها) .

وروضة قرحاء: في وسطها نور أبيض.

والقرحان: ضرب من الكمأة، الواحدة قرحانة، و (يقال) قزح فلان فلاناً بالحق، إذا استقبله به.

وقرحه: جرحه.

والقريح: الجريح.

والقرح: الذي خرجت به القروح.

قرد: القراد والقرد: معروفان.

والقرد: لغة في الكرد، وهو العنق.

وأرض قردد، إذا ارتفعت إلى جنب وهدة.

وقردودة الظهر: ما ارتفع من ثبجه.

قال ابن دريد: السحاب القرد: المتقطع في أقطار السماء يركب بعضه بعضا.

والصوف القرد:

<<  <   >  >>