للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

والقرون: التي إذا سارت وضعت يديها ورجليها معا.

و (يقولون) ، إذا جاذبته قرينة بهرها، أي: إذا قرنت به الشديدة أطاقها.

وقرينة الرجل: امرأته.

وسامحته قرينته، أي: نفسه.

والقيروان: جماعة [من] الخيل.

والقرنوة: ضرب من النبت، والجلد المقرنأ: المدبوغ بها.

ويقال: (إن) المقرن الذي غلبته ضيعته: تكون له إبل وغنم ولا معين له عليها، أو يكون يسقي إبله ولا ذائد له يذودها.

وقد أقرن رمحه، إذا رفعه.

والقارن: الذي معه سيف ونبل.

قره: القره في الجسد: كالقلح في الأسنان، وهو الوسخ.

و (يقال) : رجل أقره وامرأة قرهاء.

قرو: القرو: مثل المعصرة.

والقرو: حوض ممدود عند الحوض الضخم ترده الإبل.

والقرو: كل شيء على طريقة واحدة، يقال: رأيت القوم على قرو واحد.

والقرو: القصد.

تقول: قروت وقريت، إذا سلكت.

واستقريت هذه الأرض قرية قرية.

والقري: الماء المجموع.

والقرية: معروفة.

والجمع قرى مثل كسوة وكسى.

والقرى: قرى الضيف والقرى: الظهر.

وناقة قرواء: شديدة الظهر، ولا يقال للبعير أقرى.

والمقراة: الحوض يجتمع فيه الماء.

والمقراة: الجفنة تقري الضيفان.

(ومن المهموز) قرأ القرآن، والقرآن من القرو، وهو الجمع، أو أن يخرج القارئ من آية إلى آية.

وقرأت الناقة: حملت.

وأقرأت المرأة، (إذا خرجت) من طهر إلى حيض أو (من) حيض إلى طهر.

والقروء: جمع قرء، (والقرء) : وقت يكون للطهر مرة وللحيض مرة (وجمعه قروء) .

ويقال: القرء: هو الطهر، وذلك أن المرأة الطاهر كأن الدم اجتمع وامتسك في بدنها، فهو من قريت الماء.

وقرى الآكل الطعام في شدقه، وقد يختلف اللفظان فيهمز أحدهما ولا يهمز الآخر والمعنى واحد، إذا كان الأصل واحدا.

وقوم يذهبون إلى أن القرء الحيض.

و (يقال) : هبت الريح لقارئها (أي لوقتها) والقارية: طائر (غير مهموز) .

والناس قواري الله في الأرض قال الخليل: هم الشهود (قال) : والواحدة: قارية.

والقرة، المال من الإبل والغنم.

والقرة: العيال.

والقارية: طرف السنان، وحد كل شيء قاريته.

قرب: القرب: ضد البعد.

وذو قرابتك: من يقرب منك رحما.

وفلان قريبي و (ذو) قرابتي.

والقربة: القرابة.

والقرب: الخاصرة، والجميع الأقراب.

قال (الشاعر) :

وكنت إذا ما قرب الزاد مولعا

بكل كميت جلذة لم توسف

مداخلة الأقراب غير ضئيلة

كميت كأنها مزادة مخلف

<<  <   >  >>