(١) الحديث صحيح الإسناد. أخرجه البخاري (فتح) (١/ ٤٢٦) ٤ - كتاب الوضوء ٧٥ - باب فضل من بات على الوضوء رقم (٢٤٧) عن البراء بن عازب، أبو داود (٤/ ٣١٢، ٣١٣) كتاب الأدب باب ما يُقال عند النوم رقم (٥٠٤٦) عن البراء، ابن خزيمة (١/ ١٠٨) باب استحباب الوضوء عند النوم رقم (٢١٦) عن البراء بن عازب والحديث الذي أشار إليه وكما في صحيح البخاري "اللهم أسلمت وجهي إليك وفوضت أمري إليك وألجأت ظهري إليك رغبة ورهبة إليك لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك اللهم آمنت بكتابك الذي أنزلت ونبيك الذي أرسلت فإن مت من ليلتك فأنت على الفطرة واجعلهن آخر ما تتكلم به قال فرددتها على النبي ﷺ فلما بلغت اللهم آمنت بكتابك الذي أنزلت قلت ورسولك قال: لا ونبيك الذي أرسلت وراجع البخاري (فتح) (٦٣١١، ٦٣١٣، ٦٣١٥، ٧٤٨٨). (٢) هاشم بن سعيد القيسراني قال الخطيب: كان قاضيًا وحدث عن محمد بن يوسف الفريابي وروى عنه يحيى بن محمد بن صاعد [تلخيص المتشابه ص ٦٥٩ رقم (١١٠٤)]. (٣) محمد بن يوسف بن واقد الفريابي نزيل قيسارية من ساحل الشام: ثقة فاضل يُقال أخطأ في شيء من حديث سفيان وهو مقدم فيه مع ذلك عندهم على عبد الرزاق. (تقريب ٢/ ٢٢١). (٤) لقوله تعالى: ﴿إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا .... ﴾ (التوبة: ٦٠). (٥) الحديث صحيح الإسناد. أخرجه أبو داود (٢/ ١٢٠، ١٢١) كتاب الزكاة باب من يعطى من الصدقة وحد الغنى رقم (١٦٣٠) عن زياد الصدائي، البيهقي (٤/ ١٧٤) كتاب الزكاة باب من قال تقسم زكاة الفطر على من تقسم عليه زكاة المال عن زياد بن الحارث الصدائي. (٦) راجع ترجمته (٢٣٨٤).