للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

[اهداء]

* إن هذا العمل قصد به وجه اللَّه ، وابتغاء مرضاته قبل كل شيء، وهو محاولة للتأسي بسلوك سيدنا رسول اللَّه . ولا سيما بنشر أحاديثه التي قالها وتحقيقها.

* إلى أرواح الشهداء من المسلمين في كل مكان: ﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (١٦٩) فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُون﴾ [آل عمران: الآيتان ١٦٩، ١٧٠].

* وإلى كل مسلم باحث بحث عن كتاب المعجم لابن الأعرابي فلم يجده، إن اللَّه قد يسره لك لتتعلم من سُنة رسول اللَّه أو توثق نصًّا من النصوص المذكورة في المراجع والمنقولة منه.

ونحن نردد مع سيدنا عمر بن الخطاب : رحم اللَّه امرءًا أهدى إلينا عيوبنا، فمن وجد خطأ أو نقصًا، أو أراد أن يقدم توجيهًا فليرسل به إلينا على العنوان الآتي: مصر - القاهرة عين شمس الغربية - ٧ ش الطاهرة متفرع من ش عرب أبو طويلة - محمود نصار - الدور الثاني. وجزاه اللَّه خيرًا.

ويقول الشيخ السيد يوسف في إهدائه إلى روح أبيه: الحمد للَّه الذي اختار لي اْبي، ذلك الأب الطيب، والذي مع صغر جسمه زاده اللَّه بسطة في العقل والعلم. والذي صيرني في حياتي وبعد مماته إذا ما جلست مع أي فرد جلس معه إلا وأثنى عليه خيرًا.

<<  <  ج: ص:  >  >>