(٢) عثمان بن عاصم، أبو حصين. (٣) أخرجه البغوي في الجعديات (١/ ١٩١)، (نشر مكتبة الخانجي سنة ١٤١٥ هـ، ١٩٩٤ م)، ٢٤ - شعبة عن أبي حصين رقم (٥٨٢). وإسناده: حدثنا ابن زنجويه، نا الحميدي، نا سفيان، عن مالك بن مغول، قال: قال لي أبو حصين: .... الأثر، ومسند الجعد (١/ ٤١١)، طبع مكتبة الفلاح، الكويت، ط. أولى سة ١٤٠٥ هـ، ١٩٨٥ م، رقم (٥٩٨). (٤) جعفر بن عنبسة بن عمرو، أبو محمد، الكوفي: قال ابن القطان: لا يعرف، وقال البيهقي: مجهول. انظر ترجمته: لسان الميزان (٢/ ١٢٠)، دائرة معارف الأعلمي (١٤/ ٣١٢). (٥) عمر بن حفص، القرشي، المكي: قال الذهبي: لا يدرى من ذا والخبر منكر، وقال ابن الجوزي عن أحمد قال: خرقنا حدثه، وقال يحيى: ليس بشيء، وقال النسائي: متروك الحديث. انظر ترجمته: الموضوعات (٢/ ٢٣٤)، لسان الميزان (٣/ ١٩٠). (٦) إسناده ضعيف: أخرجه الدارقطني في سننه (١/ ٣٠٤)، كتاب: الصلاة، باب: وجوب قراءة بسم الله الرحمن الرحيم في الصلاة والجهر بها، واختلاف الروايات في ذلك، رقم (٩). وهو من المحدثين المعدودين الذين جمعوا حديث البسملة بشتى الطرق والروايات. والبيهقي (٢/ ٤٧)، كتاب: الصلاة، باب: افتتاح القراءة في الصلاة ببسم الله الرحمن الرحيم والجهر بها إذا جهر بالفاتحة، والطبراني (١١/ ١٨٥)، رقم (١١٤٤٢)، وفي إسناده: إسحاق بن محمد العرزمي، قال الذهبي: واهٍ، وسعيد بن خيثمة متكلم فيه. (٧) عطاء بن أبي رباح. (٨) إسناده ضعيف: جعفر بن عنبسة مجهول، وشيخه ضعيف، وابن جريج مدلس، وقد عنعنه. تقدم برقم (٧٣٨).