قبل عيدهم الكبير بأسبوع -وهو سرياني معرب- النهاية (٢/ ٣٦٩). (٢) الباعوث للنصارى، كالأستسقاء للمسلمين. [النهاية (١/ ١٣٩)]. (٣) إسناده: ضعيف جدًا، لأجل يحيى بن عقبة. أخرجه البيهقي في السنن (٩/ ٢٠٢)، وتاريخ الإسلام للذهبي ص (١٦٢) تسم عهد الخلفاء الراشدين، وتاريخ الطبري (٤/ ١٥٨، ١٦٠). (٤) محمد بن عبد الله بن سليمان، الحضرمى، الكوفي يلقوب بمطين، الحافظ، أبو جعفر دخل على أبي نعيم وهو صبى، وكان جارهم بالكوفة … وكان أحد أوعية العلم .... سئل عنه الدارقطني فقال: ثقة جبل، قلت: الذهبى -توفى في ربيع الأوسال سنة سبع وتسعين، وولد سنة اثنين ومائتين، وقد صنف المسند والتارذخ .. وغير ذلك قال أبو بكر بن أبي آدم الحافظ: كتبت عن مطين مائة ألف حديث. قال الخليلي: وذكر مطيًا في شيوخ القطان: حافظ ثقة. انظر ترجمته: تاريخ الإسلام (١٩/ ٢٧٤، ٢٧٥)، رقم (٤٣٨)، وتذكرة الحفاظ (٢/ ٦٦٢، ٦٦٣)، وسير أعلام النبلاء (١٤/ ٤١)، والنجوم الزاهرة (٣/ ١٧١)، طبقات الحفاظ (٢٨٨)، وشذرات (٢/ ٢٢٦)، والوفي بالوفيات (٣/ ٣٤٥)، والمعين للذهبي (١٠٦)، رقم (١٢٠٣)، والمعجم الصغير للطبراني ٢٠/ ٢١)، ولسان الميزان (٥/ ٢٣٣، ٢٣٤). (٥) أبو بلال الأشعري اسمه مرداس بن محمد بن الحارث بن عبد الله بن أبي بردة. قال أبو حاتم: سألته عن اسمه فقال: هو كنيتي، وهو من كبار شيوخ الكوفة، لينه الدارقطني. توفي سنة اثنتين وعشرين ومائتين. انظر ترجمته: الثقات (٩/ ١٩٩)، تاريخ الإسلام (١٣/ ٤٧٢)، رقم (٤٩٤)، ولسان الميزان (٦/ ١٤، ١٥)، وميزان الإعتدال (٤/ ٨٨).