(٢) عثمان بن سعيد بن مرة، القرشي. مقبول. انظر ترجمته: الجرح والتعديل (٦/ ١٥٢)، رقم (٨٣٣). (٣) بسام بن عبد الله الصيرفي، الكوفي أبو الحسن، صدوق، من الخامسة أخرج له النَّسَائِيّ. انظر ترجمته: ميزان الاعتدال (١/ ٣٠٨)، رقم (١١٦٦). (٤) أخرجه البخاري (٢/ ٥٧٩ فتح)، ١٨ - كتاب: تقصير الصلاة. ١٣ - باب: الجمع في السفر بين المغرب والعشاء عن ابن عباس رقم (١١٠٧). مسلم (١/ ٤٨٩)، ٦ - كتاب: صلاة السافرين. ١٥ - باب: الجمع بين الصلاتين في السفر رقم ٤٢ - (٧٠٣) عن ابن عمر ولفظه: قال ابن عمر: كان رسول الله ﷺ إذا عجل به السير جمع بين المغرب والعشاء. ورقم (٤٦ - ٧٠٤)، عن أنس بن مالك وفيه: الجمع بين الظهر والعصر. والترمذي (٢/ ٤٣٨). كتاب: الجمعة. ٤٢ - باب: ما جاء في الجمع بين الصلاتين رقم (٥٥٤). وقال الترمذي: حديث معاذ حسن غريب، تفرد به قتيبة، لا نعرف أحدًا رواه عن الليث غيره. وحديث الليث عن يزيد بن أبي حبيب عن أبي الطفيل عن معاذ حديث غريب. والمعروف عند أهل العلم حديث معاذ من حديث أبي الزبير عن أبي الطفيل عن معاذ "أن النبي" جمع في غزوة تبوك بين الظهر والعصر، وبين المغرب والعشاء" رواه قُرّة بن خالد، وسفيان الثورى ومالك، وغير واحد عن أبي الزبير المكي، ولهذا الحديث يقول الشافعي، وأحمد وإسحاق يقولان: لا بأس أن يجمع بين الصلاتين في السفر نني وقت إحداهما، والنسائي (١/ ٢٨٥)، ٦ - كتاب: المواقيت. ٤٢ - باب: الوقت الذي يجمع فيه المسافر بين الظهر والعصر رقم (٥٨٦). وشرح معاني الآثار (١/ ١٦٠)، كتاب: الصلاة. باب: الجمع بين الصلاتين كيف هو، والبيهقي (٣/ ١٦٢)، كتاب: الصلاة باب: الجمع بين الصلاتين في السفر، وابن ماجه (١/ ٣٤٠)، ٥ - كتاب: إقامة الصلاة والسنة فيها رقم (١٠٧٠)، والدارقطني (١/ ٣٩٢)، كتاب: الصلاة. باب: الجمع بين الصلاتين في السفر، وابن أبي شيبة (٢/ ٤٥٦)، وأحمد (٥/ ٢٤١)، وتاريخ بغداد (١٢/ ٤٦٥).