(٢) عبد الله بن عبد العزيز بن أبي رواد، قال أبو حاتم: أحاديثه منكرة، وكذا قال العقيلي. وقال ابن الجنيد: لا يساوي شيئًا يحدث بأحاديث كذب. انظر ترجمته: ميزان الاعتدال (٢/ ٤٥٥)، ديوان الضعفاء (٢٢٢٩)، الضعفاء الكبير (٢/ ٢٧٩)، الكامل (٤/ ١٥١٧)، والتاريخ الكبير (٨/ ٣٤٧)، تاريخ جرجان (٢٦٢)، المغني (٣٢٤٦)، والجرح والتعديل (٥/ ٤٧٨). (٣) إسناده: ضعيف جدًا. أخرجه أبو داود (١/ ٣٣٥) كتاب: الصلاة. عزاه الهيثمي: للطبراني في الأوسط والصغير، وقال في الأوسط: لا يروى عن النبي ﷺ إلا بهذا الإسناد، وقال في الصغير: لا يروى عن عبد الله بن خبيب، ورجاله ثقات [مجمع الزوائد (١/ ٢٩٤)]. وعزاه السيوطي لأبي داود عن رجل من الصحابة. [الدر المنثور (١/ ٣٠٠)]. وأخرجه الطبراني في المعجم الصغير (١/ ٩٩). وقال ابن حجر العسقلاني: لا تعرف هيه المرأة ولا الرجل الذي روت عنه - أي في حديث أبي داود. تلخيص الحبير (١/ ١٩٥). (٤) أحمد بن أبي نافع، أبو سلمة، الموصلي، قال أبو يعلى: رأى معافى، ولم يرو عنه، ولم يكن أهلًا للحديث، وذكر له ابن عدي أحاديث منكرة، ووثقه ابن حبان، وقال: يعتبر بحديثه من غير رواية ابنه عنه. انظر ترجمته: ديوان الضعفاء والمتروكين (٧٨)، لسان الميزان (١/ ٣١٧)، الكامل لابن عدي (١/ ١٧٣)، والجرح والتعديل (٢/ ٧٩)، ضعفاء ابن الجوزي (١/ ٩١)، والثقات (٨/ ١٧). (٥) أخرجه الدارقطني في سننه (٣/ ١٤٧) كتاب: الحدود والديات وغيره رقم (١٩٩) ثم قال: ولم يرفعه غير=