(١) خالد الحذاء. (٢) إسناده حسن: لأن محمد بن يزيد مجهول الحال، وقد توبع، والحديث متفق عليه: أخرجه البخاري (١/ ٣٤٦ فتح)، ١ - كتاب: الوضوء، ٦٨ - باب: البول في الماء الدائم، رقم (٢٣٩)، عن أبي هريرة. ومسلم (١/ ٢٣٥)، ٢ - كتاب: الطهارة، ٢٨ - باب: النهي عن البول في الماء الراكد، رقم ٩٥، ٢٨٢ عن أبي هريرة. وأبو داود (١/ ٢٩) كتاب: الطهارة، ١٥ - باب: البول في المستحم رقم (٢٧)، والترمذي (١/ ١٠٠) أبواب: الطهارة، باب (٥١)، ما جاء في كراهية البول في الماء الراكد، رقم (٦٨) قال أبو عيسى: هذا حديث حسن صحيح، وفي الباب عن جابر. وعزاه الشيخ أحمد شاكر في تحقيقه لأحمد، وعبد الرزاق (١/ ٨٩)، باب: البول في الماء الدائم رقم (٣٠٠)، وابن أبي شيبة (١/ ١٤١)، كتاب: الطهارات، باب: من كان يكره أن يبول في الماء الراكد عن أبي هريرة، والبخاري، ومسلم، والنسائي (١/ ٤٩)، كتاب: الطهارة، ٦ - باب: الماء الدائم رقم (٥٧) عن أبي هريرة، وابن ماجه (١/ ١٢٤)، ١ - كتاب: الطهارة وسننها، ٢ - باب: النهي عن البول في الماء الراكد رقم (٣٤٤)، عن أبي هريرة، وابن حبان، وغيرهم. وابن خزيمة (١/ ٣٧)، ٤٩ - باب: النهي عن البول في الماء الراكد الذي لا يجري رقم (٦٦) عن أبي هريرة. (٣) محمد بن يزيد بن طيفور. (٤) إسناده حسن: وقد تقدم بسند صحيح في رقم (٤٣٦) مخرجًا. (٥) إسناده ضعيف: لعنعنة الحسن، وهو مدلس، وروايته عن سمرة وجادة. [المراسيل (٣٢)]. أخرجه أبو داود (٤/ ٦٥٢)، ٣٣ - كتاب: الدِّيات، ٧ - باب: من قتل عبده، أو مثّل به، أيُقاد منه؟ رقم =