(٢) يخلق: يخلو ويعرو. "خلق". (٣) إسناده ضعيف. لأجل محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى، وهو سيء الحفظ. أخرجه الطبراني في المعجم الكبير (٢٠/ ٣٣٣)، رقم (٧٩٠)، عن مسعود بن عمر، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (٢/ ١٩١). وأبو نعيم في حلية الأولياء (٢/ ٢١)، ترجمة رقم (١١٨) لمسعود بن الربيع. وعزاه الهيثمي للبزار والطبراني، وقال: فيه محمد بن أبي ليلى. وفيه كلام. مجمع الزوائد (٣/ ٩٦)، وانظر كشف الأستار (١/ ٤٣٤)، باب: في كثرة السؤال رقم (٩١٩)، والمتن متفق عليه من حديث ابن عمر مرفوعًا بلفظ: "ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة، وليس في وجه مزعة لحم"، وقد تقدم برقم (٥٨٣). (٤) سهل بن عامر البجلي. قال عنه البخاري: منكر الحديث. وقال أبو حاتم: ضعيف الحديث، روى أحاديث بواطيل، أدركته بالكوفة كان يفتعل الحديث، وذكره ابن حبان في الثقات، وقال ابن عدي: أرجو أن لا يستحق الترك. انظر ترجمته: الجرح والتعديل (٤/ ٨٧٢)، ديوان الضعفاء (١٨١٠)، الثقات (٨/ ٢٩٠)، المعرفة والتاريخ (٣/ ١٣٢)، الكامل (٣/ ٢١٧٩)، تراجم الأحبار (٢/ ١٣٦)، الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٢٨)، المغني (٢٦٧٧)، مجمع الزوائد (١٠/ ٥٣)، لسان الميزان (٣/ ١١٩)، دائرة معارف الأعلمي (١٩/ ٢٩٦).