(١) الحديث ثابت وصحيح من غير طريقه. وإسناد المصنف ضعيف. أخرجه البخاري (٥/ ٣٧٩ فتح) كتاب الوصايا، باب: إذا وقف أو أوصى لأقاربه ومن الأقارب رقم (٢٧٥٢). أخرجه مسلم (١/ ١٩٢) ١ - كتاب: الإيمان، ٨٩ - باب: قوله تعالى: ﴿وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ﴾ رقم ٣٥١، (٢٠٦). والترمذي (٥/ ٣١٦) ٤٨ - كتاب: تفسير القرآن باب (٢٧) ومن سورة الشعراء رقم (٣١٨٥). قال أبو عيسى: هذا حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه يعرف من حديث موسى بن طلحة. والنسائي (٦/ ٢٤٨) كتاب: الوصايا، ٦ - باب: إذا أوصى لعشيرته الأقربين رقم (٣٦٤٤). والدارمي (٢/ ٣٩٥) كتاب: الرقائق. باب: وأنذر عشيرتك الأقربين. وأحمد بن حنبل (٢/ ٣٣٩، ٣٦٠، ٥١٩). والديلمي في "مسند الفردوس" (٥/ ٣٨٣) رقم (٨٢٣٣). (٢) خصيف بن عبد الرحمن، الجزري، أبو عون، الحضرمي، الحراني، الجزري، صدوق: سيئ الحفظ، خلط بآخره، ورمي بالإرجاء. توفي سنة ١٣٧ هـ. انظر ترجمته: تقريب التهذيب (١/ ٢٢٤)، تهذيب التهذيب (٣/ ١٤٠٣)، تهذيب الكمال (١/ ٣٧٢)، المعين (٤٨٧)، التاريخ الكبير (٣/ ٢٢٨)، المجروحين (١/ ٢٨٧)، الجرح والتعديل (٣/ ١٨٤٨)، الميزان (١/ ٦٥٤)، الكاشف (١/ ٢٨٠)، جامع المسانيد (٢/ ٤٤٢)، تاريخ أسماء الثقات (٣٣٥). (٣) الحديث: منكر. في إسناده ثلاثة ضعاف، هم: إسحاق، وعبد العزيز، وخصيف. وهو عكس الحديث الثابت في "الصحيحين" عن عبد الله بن عمر بن الخطاب قال: "رأيت رسول الله ﷺ إذا افتتح الصلاة رفع يديه حتى يحاذي منكبيه. وقبل أن يركع. وإذا رفع من الركوع، ولا يرفعهما بين السجدتين". أخرجه البخاري (٢/ ٢١٨ فتح) كتاب: الأذان، باب: رفع اليدين في التكبيرة الأولى مع الافتتاح سواء. مسلم (١/ ٢٩٢) ٤ - كتاب: الصلاة، ٩ - باب: استحباب رفع اليدين حذو المنكبين مع تكبيرة الإحرام والركوع، وفي الرفع من الركوع، وأنه لا يفعله إذا رفع من السجود رقم ٢١ - (٣٩٠). وأبو داود (١/ ١٩٧) كتاب: الصلاة، باب: افتتاح الصلاة رقم (٧٣٨). والنسائي (٢/ ١٢١، ١٢٢) كتاب: الصلاة، باب: رفع اليدين حذو المنكبين رقم (٨٧٧، ٨٧٨). ابن ماجه (١/ ٢٧٩) كتاب =