أخرجه الدارمي (١/ ٣٦٣) كتاب الصلاة (١٩٤)، باب: في وقت الجمعة، حديث رقم (١٥٤٥)، عن الزبير. وفي مسند أحمد (١/ ١٦٤)، وبهامشه، قال الشيخ أحمد شاكر ﵀: سنده ضعيف، لأن مسلم بن جندب تابعي ثقة من فصحاء الناس، لكنه لم يدرك الزبير بن العوام، وفي مجمع الزوائد (٢/ ١٨٣) كتاب الصلاة، باب: وقت الجمعة، وعزاه لأحمد وأبي يعلى بنحوه، وقال: وفيه رجل لم يسم. وفي التمهيد (٨/ ٧٢)، وفي إرواء الغليل للألباني (٣/ ٦٥) عن الزبير بن العوام، وقال الألباني: حديث سنده صحيح، والطيالسي (١/ ١٤١). (٢) سورة الزمر: الآية (٣٠). (٣) وجدناه في كتب التخريج "أينكر". (٤) بعد كلمة بيننا وجدنا "في الدنيا". (٥) وجدناه "لَيُنكرن ذلك". (٦) وجدناه "حتى يؤدي". (٧) الحديث صحيح الإسناد: أخرجه الترمذي (٥/ ٣٧٠) ٤٨ - كتاب تفسير القرآن ٣٩ - باب سورة الزمر حديث رقم (٣٢٣٦) عن الزبير وبه قال أبو عيسى: حديث حسن صحيح. وأخرجه الحاكم في "المستدرك" (٢/ ٤٣٥)، كتاب التفسير عن الزبير بن العوام وقال: صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي. وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" (٥/ ٣٢٧) إلى عبد الرزاق وأحمد وابن منيع وعبد بن حميد والترمذي وصححه ابن أبي حاتم والحاكم وابن مردويه وأبو نعيم في "الحلية" والبيهقي في "البعث والنشور". (٨) هو محمد بن الحنفية بن علي بن أبى طالب ﵁.