(٣٣) سبق تخريجه ص (٣٠٤). (٣٤) أخرجه الإمام أحمد في المسند (٤/ ٢٥٨٣) ح (٢٥٨٠) وقال الذهبي في العلو (١٠٤): إسناده قوي، وقال ابن كثير في التفسير (٤/ ٣٨٨) إسناده على شرط الصحيح لكنه مختصر من حديث المنام، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (١/ ٧٨): رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح، وقال أحمد شاكر في تعليقه على المسند: إسناده صحيح وأخرج الحديث أيضًا ابن أبي عاصم في السنة (١٨٨، ١٩١) برقم (٤٣٣، ٤٤٠) وقال الألباني: حديث صحيح ولكنه مختصر من حديث الرؤيا، وعبد الله بن الإمام أحمد في السنة (٢/ ٥٠٣) برقم (١١٦٧) والآجري في الشريعة (٣/ ١٥٤٢) برقم (١٠٣٣) والدارقطني في الرؤية (٣٤٥) برقم (٢٦٤) واللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة (٣/ ٥٦٦) برقم (٨٩٧). (٣٥) انظر: كشف المشكل من حديث الصحيحين لابن الجوزي (١/ ٣٧٣). (٣٦) انظر الأربعين في دلائل التوحيد للهروي (٨١) وما بعدها، والتوحيد لابن خزيمة (٢/ ٤٩٢). (٣٧) سورة الإسراء. آية (٦٠). (٣٨) أخرجه البخاري في عدة مواضع: في كتاب التفسير، باب: {وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ} (٤/ ١٧٤٨) برقم (٤٤٣٩) وفي كتاب فضائل الصحابة، باب: المعراج. (٣/ ١٤١٢) برقم (٣٦٧٥) وفي كتاب القدر، باب: {وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ} (٦/ ٢٤٣٩) برقم (٦٢٣٩).