(٢) يُنظر: شرح المعالم (٢/ ٤٢٤). (٣) يُنظر: نفائس الأصول (٥/ ٢١١). (٤) هو: أبو عبدالله، محمد بن أحمد بن أبي بكر بن فَرْح الأنصاري الخزرجي الأندلسي القرطبي، من كبار المفسرين، كان ورعًا متعبدًا، طارحًا للتكليف، من مصنفاته: "الجامع لأحكام القرآن"، و" قمع الحرص بالزهد والقناعة"، و" التذكار في أفضل الأذكار"، (ت: ٦٧١ هـ).
تُنظر ترجمته في: الديباج (ص: ٣١٧)؛ طبقات المفسرين للسيوطي (ص: ٩٢)؛ الأعلام (٥/ ٣٢٢). (٥) لم أقف على قوله. (٦) المراد به ابن دقيق العيد، وهو: أبو الفتح، محمد بن علي بن وهب بن مطيع القشيري المنفلوطي، تقي الدين، تفقه على والده، وكان والده مالكي المذهب، ثم تفقه على الشيخ عز الدين بن عبدالسلام الشافعي، فحقق المذهبين، وأفتى فيهما، كان عالماً زاهدًا ورعًا، وولي قضاء الديار المصرية. من مصنفاته: "الإلمام في أحاديث الأحكام"، و" شرح مقدمة المطرز في أصول الفقه"، و" شرح مختصر ابن الحاجب في فقه المالكية "ولم يكمله، (ت: ٧٠٢ هـ). تُنظر ترجمته في: طبقات الشافعية الكبرى لابن السبكي (٩/ ٢٠٧ - ٢٤٩)؛ الدرر الكامنة (٥/ ٣٥١ - ٣٥٢)؛ شذرات الذهب (٦/ ٥ - ٦). (٧) (٣/ ٣٤٩).