وهو عند ابن أبي الدنيا في "حسن الظن بالله" (١٣٤)، به. وهو ضعيف للإبهام. (٢) وفي (ق): قوله. (٣) سنده صحيح إلى داود بن شابور وبينه وبين لقمان مفاوز: وهو عند ابن أبي الدنيا في "حسن الظن" (١٣٣)، به. (٤) قال الفيومي في (المصباح) (غ ض ي): الْغَضَى شَجَرٌ، وَخَشَبُهُ مِنْ أَصْلَبِ الْخَشَبِ، وَلِهَذَا يَكُونُ فِي فَحْمِهِ صَلَابَةٌ. (٥) جاء هنا في (ج): تم هذا النصف من كتاب الترغيب والترهيب بحمد الله وصلواته على رسوله محمد وآله، ويتلوه في النصف الآخر من كتاب الدال إن شاء الله تعالى وحده، وحسبنا الله ونعم الوكيل. (٦) وهو عند ابن منده في "مجالس من أماليه" (ص: ٢٨٨)، به. وإسناده رجاله ثقات عدا مبارك بن فضالة، فهو صدوق يدلس، ويسوي، ولم يصرح بالسماع من الحسن.