(٢) ليست في (ق). (٣) أخرجه عبد الرزاق في جامع معمر (١٩٩٠٢)، ومن طريقه أحمد في المسند (٧٦٥٣)، وابن حبان في صحيحه (٤٥٨١)، والطبراني في الأوسط (٢٩٨٨) وغيرهم عن معمر، عن ابن أبي ذئب، عن سعيد المقبري، عن أبي هريرة ..... به. وهذا إسناد رجاله ثقات رجال الصحيح، إلا أن أبو حاتم أعله بالإرسال، قال ابن أبي حاتم: وسألت أبي عن حديث؛ رواه عبد الرزاق، عن معمر، عن ابن أبي ذئب، عن سعيد المقبري، عن أبي هريرة، عن النبي ﷺ، قال: إن لي على قريش حقا وإن لقريش علي حقًّا، ما إن حكموا عدلوا، وإن استرحموا رحموا، وإن ائتمنوا أدوا، فإذا لم يفعلوا ذلك فعليهم لعنة الله، قال أبي: يروونه عن سعيد أن النبي ﷺ، مرسلا. علل الحديث لابن أبي حاتم (٢/ ٤٢٣). (٤) وفي (ق): كانت. (٥) وَالْوَسْقُ حِمْلُ بَعِيرٍ يُقَالُ عِنْدَهُ وَسْقٌ مِنْ تَمْرٍ وَالْجَمْعُ وُسُوقٌ، وقال الأزهري: الْوَسْقُ سِتُّونَ صَاعًا بِصَاعِ النَّبِيِّ ﷺ؛ وَالصَّاعُ خَمْسَةُ أَرْطَالٍ وَثُلُثٌ. انظر: «المصباح المنير» (و س ق).