(٢) سقطت من (ق). (٣) أبو سعيد الربعي. (٤) ضعيف جداً: عبد الله بن شبيب، قال ابن حبان: يقلب الاخبار ويسرقها، وقال فضلك الرازي: يحل ضرب عنقه. وقال أبو أحمد الحاكم: ذاهب الحديث. "الميزان" (٢/ ٤٣٨). أخرجه الديلمي في "الغرائب الملتقطة" (ق ٣٤٦)، وسيأتي برقم (٢٠٩٥) من طريق ابن خورشد، به. (٥) عبد الله بن إدريس ين يزيد الأودي. (٦) محمد بن عجلان المدني. (٧) سعيد بن أبي سعيد المقبري. (٨) ضعيف: في سنده محمد بن عجلان المدني صدوق جَيِّد الحديث، وقد تُكُلِّمَ فيه من جهتين: الجهة الأولى: عدم ضبطه، لأنه يخطئ ويهم. والجهة الثانية: في روايته عن المقبري، رَوَى عن المقبري عن أبي هريرة، وروى أيضاً عن المقبري عن أبيه عن أبي هريرة، وروي أيضاً عن المقبري عن غير أبي هريرة، فلما اختلط على ابن عجلان صحيفته، ولم يميز بينهما اختلط فيها وجعلها كلها عن أبي هريرة. وهذا الحديث مما رواه ابن عجلان عن سعيد عن أبي هريرة. أخرجه النسائي (٨/ ٢٦٣)، وفي " السنن الكبرى" (٧٨٥١)، وأبو داود (١٥٤٧)، عن محمد بن العلاء، بهذا الإسناد. وأخرجه النسائي (٨/ ٢٦٣)، وابن حبان (١٠٢٩) من طريق عبد الله بن إدريس فذكره. وأخرجه ابن ماجه (٣٣٥٤)، وابن راهويه في مسنده (٢٩٩)، من طريق كعب عن أبي هريرة، به. لكن في إسناده ليث بن أبي سليم. وأخرجه معمر بن راشد في "الجامع"، باب الدعاء (١٩٦٣٦)، والبغوي في "شرح السنة" (١٣٧٠) من طريق ليث، عن رجل، عن أبي هريرة