(٢) هو: عبد القدوس بن الحجاج الخولانى. (٣) قال الليث: الغنم: الشاء، تقول: هذه غنم لفظ للجماعة، فإذا أفردت الواحدة، قلت شاة. «تهذيب اللغة» (٨/ ١٤١). قلت: وغُنيمة تصغير غنم، للدلالة على قلتها. (٤) آسف: أغضب، ومنه قوله تعالى: ﴿فلما ءاسفونا انتقمنا منهم﴾. وانظر «تهذيب اللغة» (١٣/ ٦٦). (٥) أخرجه الدارمي (١٦٢٣) عن أبي المغيرة، بهذا الإسناد. وأخرجه مسلم (٥٣٧) من طريق عيسى بن يونس عن الأوزاعي، به. وأخرجه مسلم (٥٣٧)، والنسائي في "الكبرى" (١١٤٢)، والطيالسي (١١٠٥)، وابن أبي شيبة (٨١٠٤)، (٢٣٩٩٠)، وأحمد (٢٣٧٦٢)، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (١٣٩٩)، وابن الجارود (٢١٢)، وأبو عوانة (١٧٢٧)، (١٧٢٨)، وابن حبان (٢٢٤٧)، والبغوي في "شرح السنة" (٧٢٦) من طريق يحيى بن أبي كثير، فذكره.