ويسمى اختصارًا "التلخيص" بتقديم اللام على الخاء، وهو الإسم المتداول في كتب الفقه الحنبلي.
ذكره المؤلف في مقدمة "بلغة الساغب"(ص ٣١) وابن رجب (٢/ ١٥٣) وقال بأنه سلك فيه مسلك الغزالي في كتابه "البسيط". وذكره العليمي في "المنهج"(٤/ ١٦٩) وابن مفلح في "المقصد"(٢/ ٤٠٨) والبغدادي في "الإيضاح"(١/ ٢٧٠) و"الهدية"(٢/ ١١١) والزركلي في "الأعلام"(٦/ ١١٣).
واستكثر شيوخ المذهب من الإحالة عليه، وعلى الخصوص الزركشي في شرحه على الخرقي (١)، وابن رجب وتلميذه ابن اللحام في قواعديهما.
وعدّه المرداوي في جملة مصادر كتابه "الإنصاف" كما في المقدمة (ص ١٨) قال: إلى الوصايا.
[٢ - ترغيب القاصد في تقريب المقاصد]
وذكره المؤلف في مقدمة "بلغة الساغب"(ص ٣١) وابن رجب (٢/ ١٥٣) وقال بأنه سلك فيه مسلك الغزالي في كتابه "الوسيط".
وذكره العليمي في "المنهج"(٤/ ١٦٩) وابن مفلح في "المقصد"(٢/ ٤٠٨) والبغدادي في "الإيضاح"(١/ ٢٧٢) و"الهدية"(٢/ ١١١) والزركلي في "الأعلام"(٦/ ١١٣).
واستكثر من الإحالة عليه كلُّ من ابن رجب وتلميذه ابن اللحام في قواعديهما. كما أحال عليه ابن مفلح في "الآداب الشرعية" (١/ ٢٧٩ و ٣/ ٦٠،