ذكره ابن حجر في "إنباء الغمر"(٦/ ١٩٦) وقال: ستة آلاف بيت. والسخاوي في "الضوء"(١٠/ ١٩٨) وقال: تزيد على سبعة آلاف بيت. وكذا ابن عبد الهادي في "الجوهر المنضد"(ص ١٧٢)، وابن العماد في "الشذرات"(٩/ ١٤٧) وقال: هو نظم للوجيز. وذكره البغدادي في "الهدية"(٢/ ٤٩٣).
والذي سماه "الكبير في الفقه" هو ابن حميد في "الدر المنضد"(ص ٤٩).
وذكره المرداوي في جملة مصادر كتابه "الإنصاف" كما في المقدمة (ص ١٩).
[٢ - مختصر "منتهى السول والأمل" لإبن الحاجب]
ذكره ابن حجر في "إنباء الغمر"(٦/ ١٩٦) والسخاوي في "الضوء"(١٠/ ١٩٨).
وابن العماد في "الشذرات"(٩/ ١٤٧).
[٣ - شرح منتهى السول والأمل لإبن الحاجب]
ذكره البغدادي في "الهدية"(٢/ ٤٣٩)، وكحالة في "معجم المؤلفين" ٤/ ٢٦.
[٤ - حاشية على شرح الزركشي = تنقيح الزركشي]
ذكرها البغدادي في "الهدية"(٢/ ٤٩٣). ولعلها لولده المحب ابن نصر الله (ت ٨٤٤ هـ) كما هو موجود بهامش إحدى النسخ الخطية التي اعتمد عليها الشيخ الجبرين في تحقيق الشرح المذكور.
[٥ - أرجوزة في الفرائض]
ذكرها ابن حجر في "إنباء الغمر"(٦/ ١٩٦) وقال: مئة بيت جيدة في بابها. وكذا ذكرها السخاوي في "الضوء اللامع"(١٠/ ١٩٨) وابن العماد في "الشذرات"(٩/ ١٤٧) والزركلي في "الأعلام"(٨/ ٢٩) ورمز إلى وجود نسخة خطية منها مع شرحها لسبط المارديني، وهي قصيدة لامية.
شَرَحها عثمان بن قائد النجدي (ت ١٠٩٧ هـ)، كما سيأتي في الصفحة (٥٣٤).