٢ - عدم تعليقه على جميع أبواب "التنقيح"، بل اقتصر على أبواب دون أخرى.
٣ - التعرض للمسائل الخلافية، مع أن الأصل قاصر على المذهب الحنبلي.
٤ - أضاف معلومات كثيرة خارجة عن نهج "التنقيح"؛ حيث عرّف بعض الأبواب لغة اصطلاحاً، واستطرد في ذكر بعض الأماكن وشرح بعض الكلمات.
٥ - أضاف تنبيهات وفوائد من عنده، خارجة عن أصول الحاشية.
٦ - لم يقتصر على الفقه في الحاشية، بل أضاف إليها معلومات في العقائد وغيرها.
٧ - أدخل في الحاشية بعض النصوص والنقول (١).
[٤ - حاشية الفروع]
ذكره ابن العماد في "الشذرات"(١٠/ ٤٧٢) وذهب الدكتور الجردي إلى القول: بأنها هي نفس "حاشية التنقيح" تصحَّفت لدى الطبع أو سَبَق قلمُ ابن العماد بها. وهذا لا يكفي في إنكار وجود الكتاب، خصوصاً وأن له نسخة خطية في المكتبة الوطنية بجامع عنيزة، كما ذكر ذلك البسام في كتابه "علماء نجد"(٣/ ٢٧١).
[٥ - شرح المفردات]
أي شرح "النظم المفيد الأحمد في مفردات الإمام أحمد" لعز الدين المقدسي.
ذكره ابن العماد في "الشذرات"(١٠/ ٤٧٢) والشيخ علي بن محمد الهندي في ترجمته للحجاوي في مقدمة "زاد المستقنع"(ص ١٣).
[٦ - شرح منظومة الآداب لإبن عبد القوي]
ذكره السفاريني في "غذاء الألباب"(١/ ٦) وأفاد أنه اقتصر في هذا الشرح على الأحكام بأوجز عبارة مع حذفه لأكثر أبيات المنظومة، أو كثير منها.