(٢) صحيح: أخرجه البخارى (٤٢٩٨) فى المغازى، باب: مقام النبى- صلى الله عليه وسلم- بمكة زمن الفتح، من حديث ابن عباس- رضى الله عنهما-، أما رواية خمسة عشر فهى عند النسائى (٣/ ١٢١) فى تقصير الصلاة، باب: المقام الذى يقصر بمثله الصلاة. (٣) أخرجه أبو داود (١٢٣٠) فى الصلاة، باب: متى يتم المسافر. (٤) قلت الذى فى الترمذى (٥٤٩) رواه تسعة عشر كرواية الصحيح، إلا أنه فى الحديث الذى يليه (٥٥٠) عن البراء بن عازب قال: «صحبت رسول الله- صلى الله عليه وسلم- ثمانية عشر شهرا فما رأيته ترك الركعتين إذا زاغت الشمس قبل الظهر، فلعله سبق قلم أن أفضل رواية ثمانية عشر تلك عن التى قبلها. (٥) انظرها فى «الطبقات الكبرى» لابن سعد (٢/ ١٤٥- ١٤٦) .